ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية برنامج للتدخل المبكر فى خفض ضغوط الوالدية لتحسين التلعثم لدى أطفال ما قبل المدرسة

العنوان المترجم: The Effectiveness of an Early Intervention Program to Reduce Parental Stress in Improving Stuttering among Pre-school Children
المصدر: مجلة البحث العلمي في التربية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: خلف، حنان محمد إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khalaf, Hanan Mohammmed Ibrahim
مؤلفين آخرين: عبدالستار، ابتسام محمد (مشرف) , عبدالخالق، شادية أحمد (مشرف)
المجلد/العدد: ع17, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 429 - 445
DOI: 10.21608/JSRE.2016.10846
ISSN: 2356-8348
رقم MD: 846751
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

551

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى قياس فاعلية برنامج للتدخل المبكر في خفض ضغوط الوالدين لتحسين التلعثم لدي أطفال ما قبل المدرسة. واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي. وتكونت عينة الدراسة من (20) أم وطفل، بحيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة قوام كل منها (10) أمهات، و(10) أطفال تتراوح أعمارهم من (4-6) سنة، وتراوحت اعمار الأمهات بين (25-35) سنة. وتمثلت أدوات الدراسة في استمارة المستوي الاقتصادي، واختبار رسم الرجل لتحديد معامل الذكاء، ومقياس ضغوط الوالدية، مقياس التلعثم، برنامج التدخل المبكر. وتناولت الدراسة مفهوم ضغوط الوالدية. وتطرقت إلى الحديث عن تعريف التلعثم بحيث أنه أحد اضطرابات الكلام والنطق وهو اضطراب في إيقاع الكلام وطلاقته، فهو اضطراب توقيت الكلام يتميز بالتوقف الإرادي عن الكلام أو التكرار للمقاطع والحروف، أو الإطالة لأصوات الكلام (الحروف المتحركة)، بالإضافة إلى المصاحبات الجسيمة، كانفعالات الوجه وحركات الفم، والرأس، والرقبة، واليدين والرجلين، وسرعة التنفس، وليس له سبب عضوي أو نفسي ولكنه سلوك تخاطبي يكتسبه الطفل منذ السنين الأولى لاكتساب اللغة. وناقشت الدراسة مفهوم طفل قبل المدرسة. واستعرضت الدراسة مفهوم التدخل المبكر. وأشارت نتائج الدارسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين (القبلي-البعدي) في التلعثم لصالح القياس البعدي. كما أشارت نتائج إلى عدم وجود فروق بين دالة إحصائياً بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين (البعدي-التتبعى) في التلعثم. وأوصت الدراسة بضرورة مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال وعدم مقارنتهم ببعض مما يعمل على زيادة التلعثم لدى الطفل، كما أوصت بعدم مقاطعة الطفل المتلعثم أثناء تحدثه أو السخرية منه. وتناولت الدراسة بعدة مقترحات ومنها: دراسة فاعلية العلاج المعرفي السلوكي في خفض الضغوط الوالدية لدي آباء الأطفال ما قبل المدرسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-8348