LEADER |
02498nam a22002057a 4500 |
001 |
1602542 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a بدوي، عبدالعظيم
|e مؤلف
|9 360248
|
245 |
|
|
|a سورة الأحقاف:
|b الحلقة الثانية عشرة
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2017
|g ذو القعدة
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 7 - 8
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على تفسير الآيات (26،27،28) من سورة الاحقاف. فقد بين الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات أن الخلف أضعف من السلف، فلن يعجزوا الله تعالى فقال سبحانه "ولقد مكناهم" يعني عاد الذين أهلكهم ومكنهم الله في أشياء لم يُمكن المسلمين منها، فقد كانت قريش أكثر عددًا، وأشد بأسًا من المسلمين ومع ذلك فقد اهلكهم الله سبحانه وتعالى، ونصر المسلمين رغم قلة عددهم وضعفهم، ثم يلفت الله سبحانه وتعالي أنظار قريش في الآيات إلى مصارع الهالكين من الأمم من قبلهم، فهذه عاد في اليمن في الجنوب، وهذه ثمود والمؤتفكات في الشام. وخلص المقال بالإشارة إلى عموم بعثة النبي صلى الله عليه وسلم للجن والإنس، وهذا من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم، فقد صرف الله سبحانه وتعالى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم نفرًا من الجن فاستمعوا له دون أن يشعر بهم، فأمر بعضهم بعضًا أن يحسنوا الاستماع للقرآن الكريم، فلما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من قراءته أمنوا به وبما سمعوا منه، ثم رجعوا إلى قومهم داعين إلى الايمان بالله وبرسوله وبما انزل الله على رسوله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a تفسير القرآن
|a سورة الأحقاف
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 003
|l 551
|m س46, ع551
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 046
|
856 |
|
|
|u 0596-046-551-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 846883
|d 846883
|