LEADER |
03128nam a22002057a 4500 |
001 |
1606086 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|a حيدر، محمود
|q Haidar, Mahmoud
|e مؤلف
|9 357380
|
245 |
|
|
|a تدنى الإلحاد
|
260 |
|
|
|b المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
|c 2017
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 7 - 16
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على موضوع تدني الإلحاد. وتناول المقال عدد من النقاط المحورية ومنها، أن ما بين الالحاد والايمان ضدية وجودية إلا أنهما رغم ذلك لا يتعادلان في القيمة والاعتبار؛ ولكن التمايز بينهما جوهر، فإذا كان الايمان موجب ويكتسب اصالته من تعلقه بواجب الوجود، فالإلحاد سالب ومنحكمٌ إلى النقص لتعلقه بعالم الإمكان والفكر وإنكار الواجب. وأوضح المقال أن كل ما جاء به الإلحاد الغربي من محاجات؛ فإنما من تضخم الذات التي أسملت نفسها لعلمنة دارت جل اسئلتها مدار الطبيعانية الصماء، وللاستشهاد على الالحاد كحادث تاريخي تمثل بالعلموية والهيمنة، وهما الفرضيتان اللتان لازمتا حركة الحداثة الغربية سحابة سبع قرون متصلة، ولا تزالان تستحكمان بمقالتها الفلسفية ومسلكها الحضاري إلى يومنا هذا. كما أشار المقال إلى عقيدة الفرد أو ما سمي بفلسفة " تأليه الإنسان" إلى إنتاج ضرب من الإلحاد المركب: إلحاد بالإيمان كإيمان تتوق إليه الجماعات البشرية علي نشأة الفطرة، وإلحاد بالمؤسسة اللاهوتية وبدروها في رعاية الجماعة المؤمنة؛ فالتأسيس الفلسفي لحضارة الفرد جري مجري الحداثة بأطوارها المتعاقبة. وختاماً أشار المقال إلى اللاهوتي الإنجيلي الألماني" ديتريش بونهوفر" والذي توقع في القرن العشرين المنصرم المشهد الذي ستؤول اليه مألات الحداثة حيث قال:" لقد صار سيد الألة عبداً لها، وثارت الخليقة ضد بارئها، وانتهي التحرر المطلق للإنسان إلى الدمار الذاتي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الظاهرة الإلحادية
|a المعتقدات الدينية
|a المفكرون الغربيون
|a الفلسفة الإسلامية
|
773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 001
|e Al-Istighrab
|l 007
|m س3, ع7
|o 1520
|s مجلة الاستغراب
|v 003
|x 2518-5594
|
856 |
|
|
|u 1520-003-007-001.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 850760
|d 850760
|