ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عندما غادرت رقية ظلها واستعادت ما فقدت!

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: أبو صبح، رقية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع55,56
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 163 - 167
رقم MD: 860292
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال قصة رقية صبح الموسومة بـ "عندما غادرت رقية ظلها واستعادت ما فقدت". لقد ولدت رقية في شهر أيلول، ولم يكن هنالك من تلعب معهم في طفولتي، فوالدها اختار مكانا بعيدا جدا ليبني لأسرتها بيتا، فقضيت طفولتها تلعب مع أخوتها فقط، وعندما دخلت المدرسة، بدأت رحلتها الدراسية، لم تكن المدرسة كما توقعت، فقد كانت الكثير الكثير من الدراسة، والقليل القليل من اللعب، وكانت دائما تحصل على تقدير جيد جدا، على الرغم من إن علامتها في الامتحانات كانت شبه كاملة، ولكن عدم مشاركتها في الصف أثر دائما على تقديرها النهائي، ولم تكن تكثر كثيرا، وصديقاتها كانوا يقولوا لها أنها إنسانة لا مبالية، لا لم تكن لا مبالية، وبعد مرحلة الثانوية العامة، تحولت شخصيتها الهادئة الخجولة إلى شخصية انطوائية نوعا ما، أصبحت لا تجرؤ على الحديث أمام مجموعة كبيرة، فمعلماتها في المدرسة كانوا يتقبلن ذلك، أما في هذه المرحلة لم يتقبل الأساتذة ذلك، فعدم مشاركتها أثر على تقديرها النهائي. وتطرق المقال إلى عملها كمدرسة في الروضة، وتحديها لذاتها الخجولة، والتحاقها بدوره تدريبية، واكتسابها خبرة في مجال التدريس. وختاما فأن الدورة التدريبية التي حصلت عليها رقية في مؤسسة عبد المحسن القطان غيرت من طريقتها في التعليم، كما غيرت في شخصيتها اللامبالية، فأصبحت قادة على التعامل مع الآخرين، ومع أسرتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة