ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قلب الإعراب في القرآن الكريم

المصدر: مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
المؤلف الرئيسي: الجارالله، عبدالمجيد بن صالح بن سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: مارس / جمادى الآخرة
الصفحات: 9 - 103
ISSN: 1658-4155
رقم MD: 865521
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على ماهية الخلاف في مسألة قلب الإعراب ووقوعه في سعة الكلام وفي القرآن الكريم. وتناولت الدراسة المحاور التالية: مفهوم القلب، ورأي القدماء والمحدثين فيه، وعلاقة القلب بالمعني، وأنواع القلب وصوره. وكذلك التطرق لبعض شواهد القلب. كما تضمنت هذه الدراسة ثلاثة مباحث هما، القلب في اللغة، والقلب في اصطلاح النحويين، ودوافع القول بقلب الإعراب. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن قلب الإعراب هو مصطلح يطلق علي تحويل الفعل، والتقديم والتأخير، والقلب، وهذا المصطلح الأخير أشهرها، وانقسم النحويين فيه قسمين: منهم من استعمله مطلقا دون تقييد، ومنهم من استعمله مقيدا مخصص كقلب الكلام، والقلب في القصة، وقلب الإعراب، وقلب الاسناد.وان الراجح جواز القول بقلب الإعراب ووقوعه في سعة الكلام والقرآن الكريم؛ لتوافر شواهد في الكلام نثرا وشعرا. بالإضافة إلى انه في قلب الإعراب إثارة للتفكير وشد للانتباه، وتمكين للمعني المراد في النفس مالا يكون لو جاء الكلام علي أصله دون قلب. كما ان القول بقلب الإعراب ورد في آيات كثيرة؛ منها ما كان القول فيها بالقلب ظاهرا وله وجه حسن، ومنها ما كان ضعيفا متكلفا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-4155

عناصر مشابهة