ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحساسية الانفعالية لدى طلبة ا...>الوصف

الحساسية الانفعالية لدى طلبة الجامعة وفاعلية الإرشاد بفرض المفهوم الخاطئ "رايمي" في التقليل من فرط الحساسية السلبية

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: العتابي، عماد عبد حمزة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Attabe, Imad Abed Hamza
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 334 - 371
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 866140
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
طلاب الجامعات | الإرشاد النفسي | الحساسية الإنفعالية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

435

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الحساسية الانفعالية لدى طلبة الجامعة، وفاعلية الإرشاد بفرض المفهوم الخاطىء "رايمي" في التقليل من فرط الحساسية السلبية. واستخدم البحث المنهجين الوصفي والتجريبي. وتكونت عينة البحث من طلبة قسم الإرشاد النفسي والتوجيه التربوي في كلية التربية الأساسية/ جامعة "المثنى" والبالغ عددهم (256) طالبًا وطالبة. وتمثلت أداتا البحث في مقياس الحساسية الانفعالية السلبية، وبرنامج استرشادي بأسلوب المفهوم الخاطىء. وتوصل البحث لعدد من النتائج ومنها، توافرت لدى عينة البحث عمومًا، والإناث منهم (خصوصًا)، مستويات دالة من الحساسية الانفعالية السلبية، رغم كونهم طلبة قسم علمي (قسم الارشاد النفسي والتوجيه التربوي) يفترض أن تتوافر في طلبته مستويات دالة من الحساسية الانفعالية الإيجابية، أي القدرة على معرفة المسترشد بأقل العبارات والجلسات، كما أشارت النتائج إلى فاعلية دالة للبرنامج الارشادي الذي تم تخطيط وإدارة جلساته وفق نظرية فرض المفهوم الخاطىء لرايمي. وقدم البحث عدة توصيات ومنها، يفضل أن يكون لأقسام الإرشاد النفسي خصوصية في اختيار الطلبة الدارسين فيها، وتحديدًا يفضل أن يكونوا ممن يتمتعون باتزان انفعالي من جهة ويتمتعون بحساسية انفعالية (إيجابية) لغرض الاستفادة منهم، ويفضل أن تعتمد كليات التربية والتربية الأساسية نتائج دراسات البرامج الإرشادية بغية تحقيق المناهج الإنمائية والوقائية والعلاجية، بما يساعد على الحصول على مخرجات تربوية إيجابية. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.