ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قياس الشبه والعكس عند الأصوليين: دراسة وتطبيقاً

المؤلف الرئيسي: عثمان، حسن عابدين محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالرحمن، أبو بكر حسن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 144
رقم MD: 872972
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الشريعة والقانون
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

688

حفظ في:
LEADER 04324nam a22003137a 4500
001 1484270
041 |a ara 
100 |9 470291  |a عثمان، حسن عابدين محمد  |e مؤلف 
245 |a قياس الشبه والعكس عند الأصوليين: دراسة وتطبيقاً 
260 |a أم درمان  |c 2017  |m 1439 
300 |a 1 - 144 
336 |a رسائل جامعية 
502 |b رسالة ماجستير  |c جامعة أم درمان الاسلامية  |f كلية الشريعة والقانون   |g السودان  |o 1837 
520 |a يستعرض هذه البحث الموسوم ب (قياس الشبه والعكس عند الأصوليين دراسة وتطبيقا) نوعين من أنواع القياس وهما قياس الشبه وقياس العكس من خلال جانبين الأول الدراسة النظرية لهما كما هي عند الأصوليين، والآخر الجانب التطبيقي فيهما، واتبع الباحث في كتابة البحث المنهج الوصفي في جمع المادة من مصادرها الأصلية أضافة إلى المنهج التحليلي في دراسة الأدلة والتطبيقات، واشتمل البحث على أربعة فصول، احتوى الفصل الأول على القياس وما يتعلق به من تعريفه وحجيته وأركانه وشروطه وأقسامه، وتناول الفصل الثاني قياس الشبه متمثلا في تعريفه وحجيته ومدى اعتباره مسلكا وشروطه وما يعتبر به وأقسامه، بينما تناول الفصل الثالث قياس العكس من خلال تعريفه وحجيته وتسميته قياسا وأسمائه وأقسامه، واشتمل الفصل الرابع على التطبيقات الفقهية لقياسي الشبه والعكس في الأحكام الشرعية، وختم البحث بخاتمة وفهارس، وقد خلص الباحث إلى العديد من النتائج من أبرزها أن القياس دليل شرعي معتبر بدلالة القرآن والسنة والإجماع يجب العمل به بشروطه، وأن قياس الشبه حجة كما هو مذهب جمهور الأصوليين إذا لم يكن قياس العلة ممكنا ووجد ما يغلب على الظن أن هذا الوصف الشبهي مما اعتبره الشرع، وقد قامت الأدلة الكثيرة على حجيته واعتباره وبناء الأحكام عليه، وكذلك فإن أكثر أقيسة الفقهاء من قبيل قياس الشبه بل لا يمكن لفقيه أن يستغنى عنه، ومن النتائج أيضا القول بحجية قياس العكس لوقوع الاستدلال به في الكتاب والسنة وعمل الصحابة -رضي الله عنهم -كما أن المانعين منه لم يأتوا بأدلة في عدم حجيته، ولقياس العكس تسميات عديدة منهم من يسميه بقياس العكس وهو المشهور، ومنهم من يسميه بقياس الخلف، وبعضهم بقياس الخلف، وأوصت الدراسة الباحثين بالاعتناء بقياس الشبه والعكس ودراسة مباحثهما، لأن ذلك يساعد كثيرا على فتح باب الاجتهاد خاصة في الأمور المستحدثة والتي ليس فيها نص. 
653 |a أصول الفقه  |a القياس الفقهي  |a قياس الشبه  |a قياس العكس  |a الأصوليين 
700 |a عبدالرحمن، أبو بكر حسن محمد  |e مشرف  |9 397575 
856 |u 9818-003-002-1837-T.pdf  |y صفحة العنوان 
856 |u 9818-003-002-1837-A.pdf  |y المستخلص 
856 |u 9818-003-002-1837-C.pdf  |y قائمة المحتويات 
856 |u 9818-003-002-1837-F.pdf  |y 24 صفحة الأولى 
856 |u 9818-003-002-1837-0.pdf  |y الفصل التمهيدي 
856 |u 9818-003-002-1837-1.pdf  |y 1 الفصل 
856 |u 9818-003-002-1837-2.pdf  |y 2 الفصل 
856 |u 9818-003-002-1837-3.pdf  |y 3 الفصل 
856 |u 9818-003-002-1837-O.pdf  |y الخاتمة 
856 |u 9818-003-002-1837-R.pdf  |y المصادر والمراجع 
930 |d y 
995 |a Dissertations 
999 |c 872972  |d 872972 

عناصر مشابهة