ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الترجمة الإشهارية بين نقل المعمار المصطلحي و تأويل الصورة

المصدر: مجلة الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف
المؤلف الرئيسي: كحيل، سعيدة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 34 - 45
DOI: 10.33858/0500-000-004-005
ISSN: 2437-0320
رقم MD: 87937
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: يلد الخطاب الإشهاري من رحم الصورة والرمز، مندرجا ضمن الممارسة الثقافية الاجتماعية، مستهلكا المستوى الاقتصادي ومعتمدا على معمار مصطلحي موجود بالفعل في استعماله للمتخيل الرمزي، مستفيدا من وسائل الإعلام في صنع التأثير. يعمد الإشهاري إلى الإغواء للسيطرة على ذات تعيش المكبوت في شكل حاجات يومية دون أن يصرح بالغرض الأساسي من العرض ممتطيا صهوة التلغيز اللغوي. يصبح الإشهار صناعة العصر حين يتحول إلى ضرورة، يقول روبير كيران: "إن الهواء الذي نستنشقه مكون من الأكسجين والنتروجين والإشهار." \

Le discours publicitaire a pour origine l’image et le signe. Il fait partie de la pratique socio-culturelle et économique en se basant sur l’édifice terminologique. Le publiciste a tendance à maîtriser la volonté du consommateur via une linguistique énigmatique. Lorsque le discours publicitaire est en langue étrangère, la traduction s’impose. Dans ce cas précis on recours aux techniques traductive afin de réaliser les équivalences en respectant les spécificités inhérentes à chaque langue. Notre approche a pour objectif de répondre à la question suivante : Le traducteur, peut-il réussir à transmettre ce message? Pour cela nous présentons des exemples pratiques de traduction publicitaire. Mots clés : Publicité ; traduction publicitaire ; édifice terminologique ; le discours ; image. \

ISSN: 2437-0320
البحث عن مساعدة: 653129

عناصر مشابهة