ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الاختصاص النفسي في رياض الأطفال

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب بالخمس
المؤلف الرئيسي: قدورة، آمنة سالم عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 252 - 264
رقم MD: 880072
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

173

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي" دور الاختصاصي النفسي في رياض الأطفال". وتأتي أهمية الدراسة في كون مرحلة الطفولة المبكرة مهمة وتتشكل بها معظم السلوكيات. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية ومنها، أولاً: مفهوم الاختصاصي النفسي: وهو عادة المسئول المتخصص الأول علي العمليات الرئيسية في التوجيه والإرشاد. ثانياً: الطفولة المبكرة وهي مرحلة ما قبل المدرسة وتمتد من نهاية مرحلة الرضاعة حتى دخول المدرسة. ثالثاً: إعداد الاختصاصي النفسي حيث يحتاج اختصاصي القياس النفسي إلى دراسة تخصصية في القياس النفسي مع تدريب عملي كاف في إجراء وتفسير نتائج الاختبارات والمقاييس. رابعاً: الاختصاصي النفسي ودوره، ويعرف الدور الاجتماعي بأنه عبارة عن نمط منظم من المعايير فيما يختص بسلوك فرد يقوم بوظيفة معينة في الجماعة. خامساً: حاجات الطفل النفسية ومنها، الحاجة إلى الأمان، الحاجة إلي الحب والمحبة، الحاجة إلى الرعاية الوالدية والتوجيه، الحاجة إلى إرضاء الكبار. سادساً: دور الاختصاصي النفسي في الروضة حيث يقوم بعدد من المهام ومنها، يساعد معلم الصف في ضبط صفه وإدارته. سابعاً: الحاجة إلى إرشاد الطفل. ثامناً: أهداف التوجيه والإرشاد النفسي للطفل. تاسعاً: الأهداف الرئيسية لخدمات الاختصاصي النفسي. اختتمت الدراسة بعدد من التوصيات ومنها، ضرورة الاهتمام برياض الأطفال وذلك من حيث إعداد العناصر البشرية الفعالة وعلى رأسهم الاختصاصي النفسي. وضرورة تكثيف الجهود لتدريب اختصاصيين نفسيين يحتاجهم المجتمع، ومجتمع رياض الأطفال على وجه الخصوص. وضرورة تعريف المربين والقائمين على برامج رياض الأطفال بخصائص النمو والحاجات النفسية للطفل. كما أوصت بضرورة الاهتمام بالطفل والتخطيط لأولياته تبعاً لخطط التنمية البشرية، والتنمية في المجتمعات بصفة عامة، وضرورة أن يعتمد الإرشاد النفسي على الانطلاق من الأسس الإسلامية والتي أكد عليها ديننا الحنيف، لأنها القاعدة والحل الأمثل لكل المشكلات في مجتمعنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018