ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المجتمع العلمي والتقاليد الوطنية في البحث

العنوان المترجم: Scientific Community and National Traditions in Research
المصدر: مجلة الأطروحة للعلوم الإنسانية
الناشر: دار الأطروحة للنشر العلمي
المؤلف الرئيسي: راشد، رشدي (مؤلف)
المجلد/العدد: س1, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: سبتمبر / ذو الحجة
الصفحات: 109 - 123
DOI: 10.33811/1847-001-002-009
ISSN: 2518-0606
رقم MD: 891333
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على المجتمع العلمي والتقاليد الوطنية في البحث. فالمجتمع العلمي يكون موجوداً عندما توجد تقاليد وطنية في البحث العلمي تمهد لوجود هذا المجتمع العلمي، وتقدم له الخصائص التي تميزه، وإذا انعدمت التقاليد الوطنية في البحوث لا يبقى سوى كمية من المعلمين وتجمع من التقنيين، ذوي تكوين متساو في تنافره وعدم تجانسه، أما التقاليد العلمية الوطنية إذا ما وجدت فإنها تظهر في أسماء العلماء وفي عناوين مؤلفاتهم، وفي المواضيع التي طوروها، والتجديدات النظرية والتقنية التي قاموا بها. وأوضحت الورقة أن الاستقرار التاريخي يبين ان العلم سواء كان كلاسيكياً أم حديثاً أو صناعياً لم يستطع أن يتأسس او يتطور دون أن تكون المؤسسات الخاصة به قد أنشأت من اول الأمر ثم استحدثت مهنة العالم وتبعتها التطبيقات العلمية. كما أظهرت الورقة أيضاً أنه لم يكن العلم أبداً سواء أكان كلاسيكياً أم حدياً أم صناعياً شيئاً ينقل من مجتمع إلى مجتمع آخر كذلك ليس هناك نشر ممكن للثقافة العلمية من مجتمع إلى مجتمع آخر بواسطة الترجمة او نقل العلماء وما إليه دون ان تحضر لأجل ذلك البنية التحتية اللازمة. وتضمنت الورقة ثلاثة امثلة لأجل إيضاح هذه الفكرة المتعلقة بالمجتمع العلمي وبالتقاليد الوطنية في البحث، المثل الأول هو مثال بغداد الخاص بالعلم الكلاسيكي، والمثال الثاني القاهرة المتعلق بالعلم الحديث، بينما الثالث متعلق بالعلم الذي قد أصبح صناعياً. وختاماً يجب البدء بالدعم المادي والعلمي للمؤسسات في البلاد العربية التي تسير في هذا الاتجاه لتملك هذا العلم، ويجب أن نبدأ العمل انطلاقاً من هذه المؤسسات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2518-0606