ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترجمة القصص الغربي

العنوان بلغة أخرى: The Translation of Western Fiction
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بنغازي - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الطبولي، عبدالمطلوب عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع40
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 66 - 101
DOI: 10.37376/1185-000-040-003
ISSN: 2523-1871
رقم MD: 892257
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على ترجمة القصص الغربي. أوضح البحث أن في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ترجم عدد من القصص العاطفية والروايات والمسرحيات إلى اللغة العربية، ولم تقدم تلك الترجمات للكتاب العرب تقنيات عدة أنواع أدبية حديثة فحسب، بل علمتهم كذلك قيمة الشخصيات التي يمكن أن تمثل تصرفاتها الحياة، كما يمكنها معاً أن تجعل الحياة تكتسب معني أكبر، ولكن مع أن تأثير هذه الترجمات لا يمكن تجاهله فإن بعض الكتاب العرب المعاصرين يترددون في قبول أن فن القصة العربية هو فن جديد يتبناه ضمن ما تبنياه من أشياء أخري من الأدب الغربي مع بداية حركة نهضتنا الثقافية في منتصف القرن التاسع عشر من طريق الترجمة أو التقليد. وكشف البحث عن الجدل حول الكتاب العرب القدامى كانوا حاذقين إلى حد كبير في الفن القصصي، ويتخذ نقاد آخرون موقفاً يبدو أكثر اعتدالاً من سابقيهم، فمحمود تيمور القاص والكاتب المسرحي المعروف على سبيل المثال يقر صراحة أثر القصص الغربي في الأدب العربي ويري أن تأثيره كبير عن طريق الترجمات رغن أنه أشار إلى أن الفن القصصي يضرب بجذوره في التراث الأدبي العربي. وتوصلت البحث إلى أن تأثير هذه الترجمات كان بالتأكيد هائلاً حقاً، إذ لا يوجد أي كاتب في الوطن العربي الحديث لم يتأثر بطريقة أو بأخرى بالقصص الغربي ولم تعرف الترجمات الكتاب العرب بتقنيات الكتابة الغربية حيث ساعدت الكثير منهم على إتقان فنهم فحسب، بل أنها غيرت كذلك اللغة العربية من خلال اقتراض العديد من المفردات التي أصبحت جزءاً من المفردات العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2523-1871

عناصر مشابهة