ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم الجمال الإلهي والعشق في فلسفة أفلوطين الأخلاقية

العنوان بلغة أخرى: The Concept of Divine Beauty and Love in Aflotin Moral Philosophy
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: المعلة، جميل حليل نعمة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: البوكلل، دعاء راهى شاكر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج10, ع33
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 265 - 284
DOI: 10.36317/0826-010-033-012
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 907973
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
LEADER 03901nam a22002537a 4500
001 1657680
024 |3 10.36317/0826-010-033-012 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a المعلة، جميل حليل نعمة  |g Al-Maaleh, Jamil Halil Nima  |q    |e مؤلف  |9 169267 
245 |a مفهوم الجمال الإلهي والعشق في فلسفة أفلوطين الأخلاقية 
246 |a The Concept of Divine Beauty and Love in Aflotin Moral Philosophy 
260 |b جامعة الكوفة - كلية الآداب  |c 2017  |m 1439 
300 |a 265 - 284 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a الجمال في نظرة أفلوطين يتمثل بالوحدة، والصورة الخاصة، فالجمال في الموجودات يكون في ترتيبها وأنتضامها، ذلك الأن الحياة صورة، والصورة جمال، وقد ارتبط الجمال عند أفلوطين بالمبدأ الأول الذي هو الخير، الذي تصدر عنه جميع الموجودات، وجميع الصور المشعة الجميلة، فالله هو هو مصدر الصورة الفنية، ومبدع الجمال، وهو من يفيض بها إلى من أرتقت روحة من الفنانين. ولا يعتمد الجمال عند أفلوطين بشكل علمي على التناسب والتناسق كما ضن أرسطو، بل أن الجمال عنده هو النفس الحية والألوهية غير المنظورة في الأشياء، وهي سيطرة الروح على الجسد والأصوات والإيقاعات. وكذلك رأي أفلوطين أن الخير اسمي درجات الجمال، وهذا الجمال هو الخير، ويجب أن يكون موجودا في الواحد (الأول)، ويصدر مباشرتا إلى العقل، ومن العقل إلى النفس، فالنفس تستمد جمالها من العقل ومن الواحد يستمد العقل جماله، فالصعود إلى الخير هو الغاية القصوى لجميع الناس وهو الوصول إلى أسمي درجات الجمال، فالخير والجمال مرتبطان معا ومتلازمان كما أنهما مرتبطان مع الطقوس الدينية، وبلوغ التطهر هو بلغ الخير والجمال. 
520 |b Aesthetic for Plotinus is represented by unity, special image and assortment; aesthetic in existents lies in their assortment and organizing, because life is an image and the image is an aesthetic. For Plotinus is connected with the first principle which is Goodness, from which all existents are issue, all the bright images are beautiful, Allah is the source of the artistic image and the Creator of aesthetic or beauty, His Almighty pours it to those artists who have an elevated spirit or soul. Aesthetic for Plotinus does not depend practically on symmetry and order as Aristotle had believed, rather it is the living spirit or the incorporeal divinity in objects, and it is the control of soul on body, sounds and rhythm. He also believed that goodness is the ends of aesthetic, it should be exist in the (First), issues directly to the mind, then to the soul. The final aim of every one is to get the highest degree of aesthetic, so goodness and aesthetic connected together, and both of them connected with the religious rituals, hence getting the religious purification is getting goodness and aesthetic. 
653 |a الفلسفة الأفلاطونية  |a القيم الأخلاقية  |a الجمال الإلهى 
700 |9 486459  |a البوكلل، دعاء راهى شاكر  |e م. مشارك 
773 |4 الادب  |c 012  |f Ādāb al-kūfaẗ  |l 033  |m مج10, ع33  |o 0826  |s آداب الكوفة  |t Literature of Kufa  |v 010  |x 1994-8999 
856 |u 0826-010-033-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 907973  |d 907973 

عناصر مشابهة