ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الأنشطة اللامنهجية في تنمية السلوك الانفعالي والاجتماعي لدى أطفال الرياض من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال

العنوان بلغة أخرى: The Role of Extra - Curricular Activities in Developing the Emotional and Social Behaviors of Kindergarten Children from the Perspective of Teachers of Kindergartens
المؤلف الرئيسي: العالم، هبه صالح محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالحق، زهرية إبراهيم رشيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 100
رقم MD: 911337
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الاسراء الخاصة
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1160

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور الأنشطة اللامنهجية في تنمية السلوك الانفعالي والاجتماعي لدى أطفال رياض الأطفال، من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال، تكونت عينة الدراسة من (150) معلمة رياض أطفال تم اختيارهم من رياض الأطفال التابعة لوزارة التربية والتعليم الحكومية والخاصة في مدينة عمان والمحافظات للعام الدراسي (2017-2018)، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي. وقد تم تطبيق أداة الدراسة بعد التحقق من صدقها وثباتها والتي كانت في المجالين الانفعالي والاجتماعي باستخدام معامل الاتساق الداخلي (كرونباخ ألفا) للتحقق من ثبات أداة الدراسة، وللإجابة على أسئلة الدراسة تم إجراء التحليل الإحصائي باستخدام التكرار والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وتحليل التباين الأحادي وخلصت الدراسة إلى جملة من النتائج وأهمها أن دور الأنشطة اللامنهجية التي تنفذ في رياض الأطفال في تنمية السلوك الاجتماعي والانفعالي عند أطفال رياض الأطفال من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال بشكل عام مرتفعة حيث بلغ المتوسط الحسابي له (4.38)، وبانحراف معياري (0.433)، وحاز المجال الانفعالي على أعلى متوسط حسابي وأظهرت النتائج عدم وجود فروق بين نتائج وجهة نظر المعلمات في دور الأنشطة اللامنهجية، وفقا لمتغير المؤهل العلمي وسنوات الخبرة ونوع الروضة إن كانت روضة حكومية أو خاصة. وفي ضوء نتائج الدراسة، توصي الباحثة بالعديد من التوصيات أبرزها إجراء مزيد من الدراسات حول الأنشطة اللامنهجية واستثمارها في تنمية سلوك الأطفال في المجالات الأخرى ولفئات عمرية مختلفة، كما توصي الباحثة بإعداد برامج للأنشطة اللامنهجية الممكن تطبيقها في رياض الأطفال ليتم اعتمادها ضمن المناهج الرسمية.