المستخلص: |
يتكلم هذا البحث عن العام والخاص وأثرهما في الترجيح بين أقوال المفسرين، وتطبيق ذلك على تفسيري ابن عاشور والشنقيطي، والمقارنة بينهما. وقد جاء في مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، فكان الفصل الأول في التعريف بمسائل العام والخاص، وذكر صيغ العموم، والمخصصات، وقواعد في العام والخاص وجعلت الفصل الثاني، في التعريف بابن عاشور والشنقيطي بالترجمة لهما، والتعريف بكتابيهما مع ذكر منهج كل منهما واعتقاده، والفصل الثالث، في أثر مخصصات العام = المتصلة: كالاستثناء والشرط، والصفة والغاية، والمنفصلة: كالعقل والإجماع، والقياس ونص آخر يخصص -في الترجيح عند ابن عاشور والشنقيطي، والفصل الرابع، في أثر تطبيقات مسائل العام والخاص -أثر العام المخصوص، والعام الذي أريد به الخصوص، والعموم والخصوص من وجه، وأثر تطبيق قواعد العام والخاص - في الترجيح عند ابن عاشور والشنقيطي، ثم الخاتمة وفيها أهم النتائج والتوصيات، والفهارس العلمية.
|