ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استثمار التقنيات الحديثة فى تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها : الصورة التعليمية وتوظيفها البيداغوجية أنموذجا

المصدر: أبحاث المؤتمر السنوي العاشر: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعات والمعاهد العالمية
الناشر: معهد ابن سينا للعلوم الانسانية ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: أبو الطفيل، فيصل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3
محكمة: نعم
الدولة: فرنسا
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: باريس
رقم المؤتمر: 10
الهيئة المسؤولة: معهد ابن سينا للعلوم الإنسانية ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 195 - 216
رقم MD: 917307
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

116

حفظ في:
LEADER 04345nam a22002057a 4500
001 1665971
041 |a ara 
044 |b فرنسا 
100 |a أبو الطفيل، فيصل  |q Abu Altafail, Faisal  |e مؤلف  |9 424439 
245 |a استثمار التقنيات الحديثة فى تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها :   |b الصورة التعليمية وتوظيفها البيداغوجية أنموذجا 
260 |b معهد ابن سينا للعلوم الانسانية ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية  |c 2016  |m 1437 
300 |a 195 - 216 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Article 
520 |a إننا مطالبون بالانخراط الإيجابي في مجتمع المعرفة باستثمار ملكات المتعلم الناطق بغير العربية، وصقل مواهبه والانطلاق في بناء تعلماته من ذاته الفاعلة والمتفاعلة، وإكسابه آليات التقنيات الحديثة التي من شأنها أن تهدم الهوة القائمة بينه وبين اللغة الأجنبية عنه (العربية)، وفي هذا الإطار يقع على عاتق المدرسين تجديد طرائقهم في التدريس بتعليمهم اللغة العربية أكثر من التعليم عنها، وتحيين وسائل تواصلهم مع طلابهم، والنظر في كيفيات تطوير تعليم مهارات اللغة الأربع الرئيسة: (الاستماع والكلام والقراءة والكتابة)، وإيلاؤها ما تستحقه من عناية تليق بمقامها بين اللغات الحية المتداولة في عصرنا. تتأسس إشكالية البحث على سؤال محوري هو: ما مدى التحقق الفعلي لدمج وسائل التقنية الحديثة في تدريس مادة اللغة العربية للناطقين بغيرها؟ لا سيما وأن الصور حاضرة بقوة في مجال التدريس، وأن كل نشاط بصري يهيج بالضرورة النشاط اللغوي عند المتعلم. إن مشاهدة المتعلمين لحوار مصغر (في شكل مادة مرئية لشريط مصغر) تيسر استيعابهم لتراكيبه، وتنمي لديهم مهارة الاستماع، واللغة في أساسها حوار يتيح للكثيرين منهم إمكانية استرجاع أحداث الشريط عبر تذكر الصور المرئية-المسموعة التي التقطتها أعينهم، فتكون أجوبتهم المستندة إلى ذاكرة هذه الصور أقرب إليهم من مخزونهم المعتمد على الحفظ والمراجعة. ينطلق اختياري هذا الموضوع من قناعتي بوجود جسور تضمن التفاعل الإيجابي المنتج بين المرجعيات والأطر النظرية من جهة، وبين التقنيات الحديثة القابلة للاستثمار بيداغوجيا في تعليم العربية للناطقين بغيرها، وفي هذا الإطار يندرج استخدام الصور في تدريس مادة اللغة العربية ضمن تجديد النظر إلى الوسائل التعليمية-التعلمية التي تسعي إلى الاستفادة من الصور كوسيط في الرفع من جودة التعلمات، وهو ما يسهم في تنمية اللغة العربية وحل بعض مشكلات تعليمها عند الناطقين بغيرها. 
653 |a اللغة العربية  |a تدريس اللغة العربية  |a الناطقون بغير العربية  |a التقنيات الحديثة  |a تكنولوجيا التعليم 
773 |c 008  |d باريس  |i معهد ابن سينا للعلوم الإنسانية ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية  |l 000  |m مج3  |o 7622  |p 10  |s أبحاث المؤتمر السنوي العاشر: تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعات والمعاهد العالمية  |v 003 
856 |u 7622-003-000-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 917307  |d 917307