LEADER |
02589nam a22002177a 4500 |
001 |
1674194 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الأردن
|
100 |
|
|
|9 445893
|a محمد، عصر
|e مؤلف
|
242 |
|
|
|a Heartbeat
|
245 |
|
|
|a مهوى القلوب
|
260 |
|
|
|b وزارة الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية
|c 2018
|g آب / ذو الحجة
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 70 - 72
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e ألقت الورقة الضوء على مهوي القلوب. وأنه ليس من الصعب أن تتلمس مواضع قلبك وتحس بحركاته وسكناته وهو يقف على ما يحب في مهوي القلوب، يقف على جبالها وصخورها الصماء، تري فيها الذكر وهو يتنزل، وتقرأ آياته، تستشعر بوفائها بل وحبها يوم ناصرت الدعوة وصاحبها ﷺ، فجعلت من صدرها غاراً يأوى إليه، فيختلي بربه يدعوه ويرجوه حتى تنزل عليه الوحي. كما أشارت الورقة إلى أنه ليس من الصعب أن تتلمس مواضع قلبك في مهوي القلوب، ولكن من الصعب أن تصف مشاعره، فكلما ازداد قرباً ازداد حبا وتعظيماً، وهو مصداق قوله سبحانه مخبراً عن دعاء نبيه إبراهيم عليه السلام فأجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ﴾(إبراهيم، الآية 37)، فجعل المحبة التي تعمر القلوب دفاعاً لزيارته والتردد إليه. واختتمت الورقة بقوله تعالي﴿ يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ﴾(الحج، الآية 27)، مهوي القلوب أراد الله لها أن تجمع قلوب المحبين على طاعته وتوحيده، وهو من أعظم مقاصد الإسلام، وخير الناس من أعان عليه ويسره، وليس يخفي ما كان على مر التاريخ من عناية بالبيت الحرام والمشاعر المقدسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الشعائر الإسلامية
|a الحج
|a المسجد الحرام
|a العقيدة الإسلامية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 013
|e Hade Al-Islam
|l 003
|m مج63, ع3
|o 0631
|s هدي الإسلام
|v 063
|
856 |
|
|
|u 0631-063-003-013.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 926747
|d 926747
|