ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حجاج مادة "الذوق" فى الخطاب القرآنى

العنوان المترجم: Pilgrims material "taste" in the Koranic discourse
المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حجازي، سحر فتحي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hegazy, Sahar Fathy Mohamed
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 10 - 182
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 938217
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
LEADER 04037nam a22002177a 4500
001 1684404
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a حجازي، سحر فتحي  |g Hegazy, Sahar Fathy Mohamed  |e مؤلف  |9 489499 
242 |a Pilgrims material "taste" in the Koranic discourse 
245 |a حجاج مادة "الذوق" فى الخطاب القرآنى 
260 |b جامعة أسيوط - كلية الآداب  |c 2016  |g أبريل 
300 |a 10 - 182 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "هدفت الدراسة إلى التعرف على حجاج مادة (الذوق) في الخطاب القرآني. فقد وردت مادة (الذوق) في الخطاب القرآني في ثلاثة وستين موضعاً في إطار الاستعارة، إلا قوله تعالى (فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما)، وذلك حيث أكثر البيان القرآني من ذكر مادة (الذوق) في باب الوعيد بالعذاب، فأدخلها في باب الاستعارة تفضيلاً لحسية المعنويات وتجسيماً للعذاب. وأوضحت الدراسة أن الحجاج علم يدرس أشكال ووسائل التأثير في المتلقي التي تتم في إطار النص اللغوي أو الإطار السيميائي بهدف الإقناع بفكرة ما، او الدفاع عن فكرة ما، او الهجوم على فكرة ما، للوصول إلى الإقناع أو الإفحام. وانقسمت الدراسة إلى مستويين، المستوى الأول اللغة وفيه حصر صيغ مادة الذوق في ست رئيسية وهم، الماضي المجرد (ذاق)، المضارع (يذوق)، الأمر (ذق)، الماضي المزيد (أذاق)، المضارع (يذيق)، واسم الفاعل (ذائق). المستوى الثاني الصورة، فحيثما يهيمن التصوير الاستعاري على مادة (الذوق) في المدونة القرآنية، نلتمس لهذا اللون من الإبداع البلاغي وجوهاً حجاجية ما كان لاستعمال اللفظ الحقيقي أن يدركها، فيمكن للاستعارة بمادة الذوق أن تدرك وجوهاً حجاجية وفق اعتبارات عدة منها، مادة (الذوق) في المقام، إحالة الاستعارة إلى وظائف آلة الذوق، حضور المعنى الحقيقي للذوق عبر الطرح المجازي، الذوق تتمة في سياق مخاطبة الحواس، استعارة الذوق تكريس لحجاج عبر تراسل الحواس. المستوى الثالث الإيقاع، وبإجراء التحليل الصوتي لمادة (الذوق) عن طريق كم التواتر الصيغي الذي يفضي إلى حصر مقامات وردود الفعل، وتعرف أولاها بالأهمية والاختصاص في المدونة القرآنية، حيث يتببن أن مقام الفعل الأول هو العذاب، ثم يليه مقام بيان الطبائع البشرية، ومقام الموت ومبارحة الروح الجسد، ومقام الرحمة، ومقام مخالفة آدم عليه السلام لأمر ربه. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج ومنها، مراجعة التأثيرات الصوتية لمادة (الذوق) أدى إلى دراسة ظواهر إيقاعية عديدة مثل الترديد والتنغيم والمقاطع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a القرآن الكريم  |a الخطاب القرآنى  |a البلاغة القرآنية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Journal of the Faculty of Arts  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-ādāb  |l 061  |m ع61  |o 1052  |s المجلة العلمية لكلية الآداب  |v 000  |x 2537-0022 
856 |u 1052-000-061-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 938217  |d 938217 

عناصر مشابهة