ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









موازنة الموسيقى الخارجية والجانبية بين الشعرين العربى والفارسى

المصدر: مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي
الناشر: جامعة آزاد الإسلامية
المؤلف الرئيسي: ذاكرى، غلام عباس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسيني، سيد محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: س8, ع30
محكمة: نعم
الدولة: إيران
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: حزيران
الصفحات: 143 - 170
ISSN: 2251-4573
رقم MD: 945101
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الوزن | العروض | التفعيلة | البحر | الزحاف | القافية | الروي
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04159nam a22002297a 4500
001 1691013
041 |a ara 
044 |b إيران 
100 |9 507946  |a ذاكرى، غلام عباس  |e مؤلف 
245 |a موازنة الموسيقى الخارجية والجانبية بين الشعرين العربى والفارسى 
260 |b جامعة آزاد الإسلامية  |c 2018  |g حزيران 
300 |a 143 - 170 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a القصد من الموسيقى الخارجية للشعر هو توصيف النظام الوزني، والغاية من الموسيقى الجانبية هي القافية والروى. الوزن في العروض العربي والفارسي عبارة عن توالي المتحركات والسكنات على نسق خاص، ويرى اللغويون أنه تقابل الحروف الصائتة والصامتة في قرينة واحدة أو أكثر على نحو لا يخرج عن دائرة القوالب والنماذج المحددة. والقافية هي الحروف المكررة التي يلتزم بها الشاعر في آخر كل مصرع من أبيات القصيدة والتي تشكل قالب القصيدة لتلك المصاريع. بالنظر إلى القرابة بين اللغتين العربية والفارسية وبالتالي الأدبين العربي والفارسي، تقوم هذه العجالة إلى دراسة موازنة بين الموسيقى في الشعر الفارسي والعربي بالمنهج التوصيفي والتحليلي وبأسلوب موازن للحصول إلى النتائج القادمة، وهي: أنه يطلق على كل أنموذج من نماذج الشعر في إنشاء البحور الشعرية، التفعيلة أو الجزء وهو محصور في تفاعيل معينة تنشعب منها فروع يطلق عليها في العروض العربي زحافات وعللا وفي العروض الفارسي تعرف بالزحافات دون العلل، لعل ذلك يرجع إلى الخيارات الواسعة والمحددة في نفس الوقت لدى الزحافات العربية ما يجعل لغة الشعر العربي أكثر انفتاحا على الشعر مقارنة بالشعر الفارسي، لكن بموازاته أيضا يبتعد الشعر العربي عن الإيقاع والموسيقى الحقيقيين على خلاف ما نجده في الشعر الفارسي. في الأدب الفارسي لا يحق للشاعر تخطي الزحاف إلا ما قل وندر، ويطلق على هذا التخطي في علم العروض الحديث، جوازات البحور الشعرية. والقافية في اللغة الفارسية مقتبسة من القافية العربية، رغم أن هناك ضرورات في الشعر الفارسي تستدعي قواعد مبتكرة اشتد وعسر استعمالها مقارنة بالقافية العربية وبغض النظر عن وجوه الاختلاف بين العروض والقافية في اللغتين، إلا أن كبار الأدباء الفرس لا يرون ضرورة في إبداع أو إنشاء قواعد ونماذج منفصلة أو بالأحرى تسميات جديدة خاصة بأدبهم، فبقيت مصطلحات هذين العلمين واستعمالهما متقاربة ومتشابهة إلى حد أقصى. 
653 |a الشعر الفارسى  |a الشعر العربى  |a النقد الأدبى  |a موسيقى الشعر 
692 |a الوزن  |a العروض  |a التفعيلة  |a البحر  |a الزحاف  |a القافية  |a الروي 
700 |9 348790  |a حسيني، سيد محمد  |e م. مشارك 
773 |4 الادب  |4 اللغة واللغويات  |6 Literature  |6 Language & Linguistics  |c 006  |l 030  |m س8, ع30  |o 1467  |s مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي  |t Journal of critic illuminations in the Arabic and Persian literature  |v 008  |x 2251-4573 
856 |u 1467-008-030-006.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 945101  |d 945101 

عناصر مشابهة