ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تحليل العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف فى مكان العمل

المصدر: مجلة كلية التجارة للبحوث العلمية
الناشر: جامعة أسيوط - كلية التجارة
المؤلف الرئيسي: محمود، أسامة أحمد حسانين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mahmoud, Osama Ahmed Hasanien
مؤلفين آخرين: محمد، عبدالناصر طه إبراهيم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع65
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 7 - 71
رقم MD: 947339
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

136

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة التعرف على طبيعة العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف داخل مكان العمل سواء كان هذا الانحراف موجها نحو المشرفين، أو زملاء العمل (انحراف في العلاقات الشخصية، أو نحو المنظمة (انحراف تنظيمي)، وكذلك دراسة الدور المعدل (الوساطة التفاعلية) لمعتقدات رد التعامل السالب في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف الموجه نحو المشرفين، والدور المعدل لدعم الزملاء المدرك في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف في العلاقات الشخصية، وأخيرا الدور المعدل للدعم التنظيمي المدرك في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف التنظيمي، وقد أجريت الدراسة التطبيقية على عينة طبقية عشوائية من الممرضات العاملات بمستشفيات جامعة أسيوط، حيث بلغ حجم العينة (٣٤٦) مفردة، وقد بلغ عدد القوائم التي أجري عليها التحليل الإحصائي (٢٩٣) قائمة بمدل استجابة نحو البحث قدره (84.6 %)، ومن خلال تطبيق نماذج الانحدار البسيط والمتعدد التدريجي تم التوصل إلى مجموعة من النتائج أهمها، وجود علاقة ترابط معنوية موجبة بين الإشراف المسيئ والانحراف في مكان العمل بأشكاله الثلاثة (الانحراف الموجه نحو المشرفين، والانحراف في العلاقات الشخصية، والموجه نحو المنظمة)، وفي سياق اختبار الوساطة التفاعلية أسفرت النتائج عن ثبوت الدور الوسيط التفاعلي (المعدل) لمتغير معتقدات رد التعامل السالب في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف الموجه نحو المشرفين، كذلك ثبوت الدور الوسيط التفاعلي (المعدل) لمتغير الدعم التنظيمي المدرك في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف الموجه نحو المنظمة، فيما لم تدعم النتائج وجود أي دور تفاعلي معدل لدعم الزملاء المدرك في العلاقة بين الإشراف المسيئ والانحراف في العلاقات الشخصية، هذا وقد تم مناقشة وتفسير هذه النتائج وربطها بجهود السابقين لموضوع البحث واستخلاص دلالاتها ومضامينها على الصعيدين النظري والتطبيقي.