المستخلص: |
فى ضوء أهداف البحث وفى حدود عينة البحث وما تم التوصل إليه من نتائج يمكن للباحثة استخلاص ما يلي: ١-ساهمت التمرينات بالمصاحبة الموسيقية للمجموعة التجريبية الأولى فى تقليل درجة الألم بنسبة (92.3 %) وأثرت إيجابيا فى تحسين القوة العضلية للظهر والرجلين والبطن ومرونة العمود الفقري ومواجهة ضغوط أحداث الحياة المتعلقة بالناحية المالية. ٢-ساهمت التمرينات للمجموعة التجريبية الثانية فى تقليل درجة الألم بنسبة (78.6 %)، وأثرت إيجابيا فى تحسين القدرة العضلية للظهر والرجلين والبطن ومرونة العمود الفقري، ومواجهة ضغوط أحداث الحياة. ٣-ساهم العلاج الدوائي للمجموعة الضابطة فى تقليل درجة الألم بنسبة 27.1 %، وأثر إيجابيا فى تحسين مرونة العمود الفقري وفى مواجهة ضغوط أحداث الحياة المتعلقة بالناحية الصحية. 4-لا توجد فروق دالة إحصائيا بين مجموعات البحث الثلاثة فى مواجهة ضغوط أحداث الحياة المتعلقة بالناحية المالية. ٥-تفوق المجموعة التجريبية الأولى (التمرينات بالمصاحبة الموسيقى) عن المجموعة التجريبية الثانية (التمرينات) فى متغيرات قوة عضلات الظهر والرجلين وضغوط أحداث الحياة المتعلقة بالعمل والمنزل والحياة الأسرية والوالدية والناحية الصحية، ومجموع مقياس ضغط أحداث الحياة.
|