ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسؤولية التحصيلية فى مادة اللغة الانجليزية وعلاقتها بدافعية تقرير الذات لدى طلبة البرنامج التأسيسى بالكليات بمسقط فى سلطنة عمان

العنوان بلغة أخرى: Achievement Responsibility and Its Relation to Self Determination Motivation of Foundation Programme Students in Private Colleges in Muscat
المؤلف الرئيسي: السيابية، نجاح بنت سالم بن محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الزبيدى، عبدالقوى سالم (مشرف), الحارثي، إبراهيم بن سلطان بن علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 123
رقم MD: 958231
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

96

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين المسؤولية التحصيلية ودافعية تقرير الذات لدى طلبة البرنامج التأسيسي بالكليات الخاصة في محافظة مسقط، والتعرف على الفروق في المسؤولية التحصيلية ودافعية تقرير الذات تبعا للجنس، والمستوي الدراسي، والكلية. ولغرض تحقيق أهداف الدراسة، تم تطبيق المقياس السببي متعدد العزو ومتعدد الأبعاد لليفكورت وزملائه لقياس المسئولية التحصيلية، كما تم استخدام مقياس دافعية تعلم الرياضيات لقياس دافعية تقرير الذات على عينة بلغ حجمها (432) طالبا وطالبة. وأظهرت الدراسة مجموعة من النتائج أبرزها: عزو الطلبة نجاحهم وفشلهم للعوامل الداخلية والعوامل غير المستقرة. كما أظهرت النتائج ارتفاع مستوى دافعية تقرير الذات لدى أفراد العينة. كما أشارت النتائج أيضا إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المسؤولية التحصيلية ودافعية تقرير الذات تعزى لمتغير النوع. وبالنسبة للفروق في متغير المسؤولية التحصيلية، فقد أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في العوامل الخارجية والعوامل غير المستقرة وفقا للمستوى الدراسي لصالح المستويين الثاني والثالث، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في العوامل الخارجية، والعوامل المستقرة، والعوامل غير المستقرة، وفقا لمتغير الكلية لصالح كلية الشرق الأوسط. أما بالنسبة لدافعية تقرير الذات فقد توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقا للمستوى الدراسي لصالح المستويين الثاني والثالث في دافع التنظيم الخارجي، وغياب الدافعية، والمقياس ككل. كذلك أشارت نتائج الدراسة إلى أن بعد العوامل الخارجية هو البعد الأكثر قدرة على التنبؤ بدافعية تقرير الذات مقارنة بالأبعاد الأخرى يليه العوامل المستقرة، ثم يأتي أخيرا العوامل الداخلية.