ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







متطلبات تطوير العمل الإشرافي وفق نظام المؤشرات التربوية في سلطنة عمان

العنوان بلغة أخرى: Requirements of Developing Supervisory Work in Light of Educational Indicators' System in the Sultanate of Oman
المؤلف الرئيسي: الشيدية، فائزة بنت أحمد بن محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكيومية، أمل بنت راشد بن عبدالله (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 151
رقم MD: 963566
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

391

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن متطلبات تطوير العمل الإشرافي وفق نظام المؤشرات التربوية في سلطنة عمان، والوقوف على التحديات المتوقعة التي قد تواجه هذا التطوير، ووضع مقترحات تسهم في تطوير العمل الإشرافي وفق نظام المؤشرات التربوية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبانة؛ تكونت من 35‏ عبارة موزعة على محورين هما: (متطلبات تطوير العمل الإشرافي، والتحديات التي تواجهه). وقد تكونت عينة الدراسة من 169‏ فردا من القيادات الإدارية والإشرافية الذين شملهم التدريب المركزي واللامركزي على نظام المؤشرات التربوية بالمديرية العامة لتنمية الموارد البشرية بوزارة التربية والتعليم، والمديريات التعليمية بجميع محافظات السلطنة، والإدارة التعليمية بمحافظة الوسطى. وجاءت تقديرات عينة الدراسة بدرجة عالية جدا لأهمية متطلبات تطوير العمل الإشرافي وفق نظام المؤشرات التربوية الإدارية والفنية، وجاءت تقديراتهم بدرجة منخفضة لتوافر المتطلبات الإدارية، وبدرجة متوسطة لتوافر المتطلبات الفنية. كما جاءت تقديرات عينة الدراسة بدرجة متوسطة للتحديات التي قد تواجه عملية التطوير. وبناء على هذه النتائج؛ قدمت الدراسة بعض المقترحات التي قد تساهم في تطوير العمل الإشرافي وفق نظام المؤشرات التربوية في سلطنة عمان، من بينها وضع معايير ومؤشرات قياس للعمل الإشرافي تنطلق من الأهداف الأساسية لنظام المؤشرات التربوية، والتوسع في نشر ثقافة المؤشرات التربوية بين جميع العاملين في الحقل التربوي. كما قدمت الدراسة مجموعة من المقترحات للحد من التحديات التي قد تواجه عملية تطوير العمل الإشرافي في ضوء هذا النظام، منها معالجة القصور في شبكة الإنترنت والخدمات المرتبطة بها. واختتمت الدراسة باقتراح عدد من الدراسات ذات العلاقة والتي يمكن إجراؤها في المستقبل.