ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Genetic Diversity and Transmissibility of Imported P. Falciparum Into the Malaria Free State of Qatar

العنوان بلغة أخرى: التنوع الوراثي والقدرة على الانتقال للطفيل البلاسموديوم المستورد في دولة قطر الخالية من الملايا
المؤلف الرئيسي: Al-Rumhi, Abir Omar Hilal (Author)
مؤلفين آخرين: Babiker, Hamza A. (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 141
رقم MD: 966739
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: تمثل الملاريا المستوردة تهديدا رئيسيا للقضاء على الملاريا واستئصالها في المناطق التي توقف فيها انتقال المرض. في العقدين الماضيين نجحت بلدان كثيرة في شبه الجزيرة العربية في وقف الانتقال المحلي للمرض. غير أن هذا النجاح يتعرض للخطر بسبب التدفق الواسع للعمالة المهاجرة من المناطق المستوطنة للمرض الملاريا. وقد تناولت الدراسة الحالية مصادر وجود طفيل بلاسموديوم فالسيباروم أحد مسسبات الملاريا في قطر، وقدرت تنوعها الجيني وقدرة البعوض على نقل الطفيل في حال تراجع طرق مكافحة الناقل والطفيل. شملت الدراسة 94 عينات بلاسموديوم فالسيباروم من حالات مستوردة. تم الإبلاغ عنها في مؤسسة حمد الطبية في قطر. تم تقدير كثافة الطفيل باستخدام Qpcr 18S rRNA. وتم الكشف وتحديد الكمية من الطور المبكر والمعدي من الطفيل باستخدام qRT-PCR. عشرة مناطق وراثية (Microsatellites) مثلت 7 كروموسومات من بلاسموديوم فالسيباروم حللت وراثيا باستخدام تحليل الوحدات الوراثية (PCR and fragment analysis) وتم تحليل البيانات الوراثية لتقييم التنوع الجيني والارتباط الوراثي للطفيليات المستوردة مع الطفيليات المتواجدة في بؤر قليلة في مناطق مختلفة، حيث يحدث انتقال للمرض في تلك المناطق. وقد تم فحص 94 من عينات بلاسموديوم فالسيباروم مثلت مهاجرون من أفريقيا (عدد=77) وشبه القارة الهندية (عدد = 13) وأصل مجهول الهوية (عدد = 4). وكان الوسيط للكثافة الطفيلMedian parasitaemia)) بين الحالات المستوردة من شبه القارة الهندية أعلى ب 1.13 أضعاف من الحالات المستوردة من أفريقيا. نسبة كبيرة من الحالات المستوردة (50%،54/27) تحمل الطور المعدي للطفيل و(13%، 54/7) الطور المبكر للطفيل، بدلالة وجود الجين Pfs25. ومع ذلك، العديد من العينات (37%، 54/20) احتوت خليط من الجينات في الطور المبكر والمعدي للطفيل (Pfpeg4) و (Pfs25). وقد لوحظ وجود درجة عالية من التنوع الجيني(Expected heterozygosity) بين الطفيليات من كلا القارتين، ومع ذلك، كان عدد الآليات الفاعلة أعلى بين العينات التي يعود أصلها إلي أفريقيا بشبه القارة الهندية. وقد لوحظ عدد كبير من العدوى المتعددة بالإضافة إلى وجود ترابط غير عشوائي Linkage) Disequilibrium) طفيف ولكن ذو دلالة إحصائية بين طفيل البلاسموديم فالسيباروم من كلا القارتين. ولقد لوحظ وجود تقديرات منخفضة من التمايز الجيني (Fst) بين الطفيليات من في كلا الموقعين ومع السعودية واليمن مما يشير إلى عدم وجود تمايز جغرافي. طفيل البلاسموديم فالسيباروم المستورد في قطر متنوع وراثيا ولا يوجد دليل على العزلة الجينية للطفيل بين القارتين. ووجود الجينات الخاصة بالطور المتقدم والطور المعدي من الطفيل تؤكد قدرة طفيل الملاريا المستورد على نقل المرض في المناطق الخالية من المرض. عندما تكون طرق مكافحة الناقل والطفيل غير فعالة في المناطق القابلة للعدوى. ولذلك هناك ضرورة قصوى لاستخدام التقنيات الجزيئية الحديثة من أجل ضمان تدابير أعلى كفاءة لمنع إعادة الإدخال والإصابة بالملاريا.