المستخلص: |
تناول هذا العمل دور وظيفة المدرسة في مجتمع يعرف العديد من التحولات وهذا على العديد من الأصعدة. كما نتساءل عن الأدوار الحقيقية للمدرسة وأين يمكن لها أن تتموقع في ظل هذه التحولات والتحديات وهل يمكن اليوم أن يقتصر دور المدرسة الجزائرية في إيصال ونقل المعارف للمتعلمين من جهة والعمل على استمرارية إيصال التراث بكل ما يحتويه إلى الأجيال. هل يمكن من خلال تربية قيمية جعل من المدرسة تلك الأداة الفعالة في غرس ثقافة الديمقراطية واحترام الآخر ونبذ العنف. وبعبارة أدق قل يمكن للتربية القيمية أن تكون ذلك البديل الفعال في نشر مقومات الثقافة الإنسانية عند المتعلمين
A travers cet article on essaie de cerner les limites des fonctions ou taches de l'école Algérienne. Avec le changement que connait notre monde en générale et la société algérienne. Est-ce que la tache de l'école réside ou ce limite uniquement dans le transfert du savoir ? Aussi cette activité est-elle suffisante et peut-elle remplacer l'éducation morale
|