ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تناص التيمة في روايتي في قلبي أنثى عبرية والجاحد

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، تامر محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع116
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: نوفمبر / ربيع الأول
الصفحات: 479 - 542
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 972254
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن تناص التيمة في روايتي "في قلبي أنثى عبرية" للكاتبة التونسية "خولة حمدي" الصادرة عام 2012م، و"الجاحد" للكاتب المصري "الحسن البخاري" الصادرة عام 2015م. فقد اتفق كلتا الروايتين في معالجة تيمة واحدة، وإن اختلفت طبيعة المعالجة في كل منهما. وقد أشار البحث إلى التعريف بـ "تناص التيمة" فهو التردد المستمر لفكرة ما، أو صورة ما، فيما يشبه لازمة أساسية وجوهرية، تتخذ شكل مبدأ تنظيمي ومحسوس أو ديناميكية داخلية، أو شيء ثابت، يسمح للعالم المصغر بالتشكل والامتداد. وتضمن البحث على ملخص أحداث الروايتين لتضح طبيعة الموازنة بين العملين، وتيمة السرد في الروايتين، موضحًا عناصر التماثل والاختلاف بينهما من خلال البعد الدلالي لخطاب العتبات وعلاقته بالتيمة، وتشكلات التيمة بين البنية الحوارية والخطاب المباشر، وعلاقة الشخصية بالتيمة، وأفكار مشتركة في الروايتين، وتوظيف بعض التقنيات الفنية في تشكيل التيمة، وتيمات فرعية في الروايتين ثنائية الفقد والقهر، والتيمة في الإبداع الروائي بين التكرار والتنوع. وخلص البحث بالقول بأنه تم الكشف عن عناصر التماثل والاختلاف في تناص التيمة في الروايتين من خلال بعض البنيات الفنية، ويمكن ذكر بعضها إجمالًا؛ حيث كان لخطاب العتبات في الروايتين صلة واضحة بتيمة السرد من خلال تمثل التيمة في العنوان، وكشفت مقدمة الروايتين عن مغزى العمل، وكان لفضاء الغلاف وظيفة كاشفة لتيمة السرد في رواية "الجاحد" تحديدًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة