ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أساليب التنشئة الأسرية من وجهة نظر الابن ووالدته في ضوء بعض المتغيرات لدى ذوي صعوبات التعلم في مدارس تربية لواء المزار الجنوبي

العنوان بلغة أخرى: The methods of parenting from the perspective of the child and his mother in the light of some variables among those with learning disabilities in the schools of Al-Mazar Al-Janoubi directorate of education
المؤلف الرئيسي: الصرايرة، أحمد سلمان مبروك (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sarayreh, Ahmad Salman
مؤلفين آخرين: الختاتنة، سامي محسن جبريل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 105
رقم MD: 974847
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

193

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن أساليب التنشئة الأسرية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم في مدارس تربية لواء المزار الجنوبي من وجهة نظر الأمهات والطلبة أنفسهم، ومدى التوافق بينهما، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الديمغرافية، وتكونت عينة الدراسة من (199) طالبا وطالبة، ومن أمهات هؤلاء الطلبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، وتحقيقا لهدف الدراسة تم تطوير مقياس أساليب التنشئة الأسرية تألف من (54) فقرة يحتوي على ثلاثة أساليب للتنشئة الأسرية، وهي: (المتسلط، الديمقراطي، المهمل)، حيث أشتمل كل أسلوب على (18) فقرة، وبعد تطبيق أداء الدراسة توصلت إلى أن أكثر أساليب التنشئة الأسرية ممارسة من وجهة نظر الأبناء الأسلوب الديمقراطي، يليه الأسلوب المتسلط، ثم أسلوب الإهمال، وأن أكثر أساليب التنشئة الأسرية ممارسة من وجهة نظر أمهات الطلبة الأسلوب المتسلط، يليه الأسلوب الديمقراطي، ثم الأسلوب المهمل، وأشارت النتائج إلى عدم وجود توافق دال إحصائيا بين وجهة نظر الأمهات والطلبة حول أساليب التنشئة الأسرية المتبعة، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أسلوب التنشئة الأسرية الديمقراطي والمهمل تبعا لمتغير النوع الاجتماعي للطالب ولصالح الطلبة الذكور، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أسلوب التنشئة الأسرية المتسلط والمهمل تبعا لمتغير (مستوى تعليم الأم) ولصالح فئة المستوى التعليمي (الابتدائي)، وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بتوصيات من أهمها: إعداد البرامج الإرشادية للأسر حول كيفية رعاية الأبناء ذوي صعوبات التعلم حسب أساليب التنشئة الأسرية الحديثة، وتهيئة الظروف المناسبة لتنشئتهم حسب الأسلوب الديمقراطي، والابتعاد عن الأساليب التسلطية والإهمالية.

عناصر مشابهة