ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإدمان على الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بالجمود الفكري لدى طلبة كلية الكرك الجامعية

العنوان بلغة أخرى: Addiction to the Internet and social networking sites and its relationship with intellectual stagnation among the students of AlKarak University College
المؤلف الرئيسي: العمرو، هيام فضيان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجنابي، صاحب عبد مرزوك (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 98
رقم MD: 974859
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

799

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف على مستوى الإدمان على الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بالجمود الفكري لدى طلبة كلية الكرك الجامعية، حيث تكونت عينة الدراسة التي اختيرت بالطريقة العشوائية البسيطة من (250) طالبا وطالبة، خلال الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي (2018/ 2019)، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياسي الإدمان على الإنترنت والجمود الفكري، حيث تكون مقياس الإدمان على الإنترنت من (43) فقرة، ومقياس الجمود الفكري من (25) فقرة، تم التحقق من صدقهما وثباتهما، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى انتشار الإدمان على الإنترنت لدى طلبة كلية الكرك الجامعية جاء متوسطا ولجميع الأبعاد، وجاء البعد النفسي بالمرتبة الأولى، يليه البعد الصحي، ثم البعد السلوكي، وأن مستوى الجمود الفكري لدى طلبة كلية الكرك الجامعية جاء متوسطا، كما أظهرت النتائج وجود علاقة طردية دالة إحصائيا بين مستوى الإدمان على الإنترنت وبين مستوى الجمود الفكري، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر متغير الجنس على مستوى إدمان الطلبة على الإنترنت في (البعد النفسي) لصالح الطالبات الإناث، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر متغير تحصيل الطالب في (البعد النفسي والصحي وعلى المستوى الكلي) في مستوى إدمان الطلبة على الإنترنت ولصالح فئة الطلبة من مستوى التحصيل (ممتاز)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر متغيرات (الجنس والسنة الدراسية وتحصيل الطالب) على مستوى الجمود الفكري لدى طلبة كلية الكرك الجامعية. وفي ضوء النتائج توصي الدراسة بإنشاء مراكز للإرشاد النفسي والتربوي داخل حرم الكلية وذلك من أجل العمل على توعية الطلبة بمخاطر الإدمان على الإنترنت، وإجراء المزيد من الدراسات وذلك للبحث في موضوع الإدمان على الإنترنت والجمود الفكري، بحيث تتناول جوانب وأبعاد أخرى تتعلق بعينة مختلفة من المرشدين أو أعضاء هيئة التدريس.