المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | الجبيلي، خالد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج119 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 71 |
رقم MD: | 979358 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على مسيرة " خالد الجبيلي" في الترجمة، وذلك من خلال موضوع بعنوان " إماته النص وإحياؤه". فمسيرته في الترجمة تبلغ أكثر من 50 كتاباً والعديد من القصص القصيرة، فمنذ أن اختار دراسة اللغة الإنجليزية وأدابها في جامعة حلب كان جل همه أن يصبح مترجماً؛ لأن شغفه باللغة والترجمة كان يستحوذ عليه، وكان يتمنى أن يترجم بعض من الأعمال التي كان يحبها. كما بين المقال أنه مارس هذه المهنة بشقيها ( التحريري والفوري)، وكان أثناء ذلك يقوم بترجمة بعض القصص والأعمال الأدبية إلى جانب عمله في المجالات العلمية والفنية الأخرى. ف " خالد الجبيلي" ترجم أعمالاً لكتاب لم يسمع عنهم القارئ العربي كثيراً من قبل، مثل الكاتب البريطاني الهندي الأصل حنيف قريشي" الحميمية والجسد"، والكاتبة والشاعرة الأمريكية الزنجية آشا بنديلي " مذكرات زوجة السجين"، والكاتبة الإيرانية نهال تجدد " الرومي: نار العشق"، والكاتبة التركية إليف شافاق " لقيطة إسطنبول وقواعد العشق الأربعون" وآخرين. وختاماً فيجب أن يكون المترجم مزوداً بجميع أدواته الأدبية واللغوية ؛ لأنه مثل الكاتب، فهو أشبه بالرسام أو النحات، يختار المفردات والعبارات بدقة متناهية، وعليه أن يواكب الأساليب والمفردات العصرية، وأن يبتعد ما أمكن عن التقعر في اللغة، لكي لا ينفر القارئ من النص المترجم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|