ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدرسة فرانكفورت وما بعد الحداثة

المصدر: مجلة كلية الخدمة الاجتماعية للدراسات والبحوث الاجتماعية
الناشر: جامعة الفيوم - كلية الخدمة الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: سكران، محمد علواني قاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 333 - 349
ISSN: 2682-2660
رقم MD: 988892
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى التعرف على مدرسة فرانكفورت وما بعد الحداثة. وانقسمت الورقة إلى عدد من النقاط، تحدثت الأولى عن ""ما بعد الحداثة"" والإنفلات من الحدود، حيث إن ما بعد الحداثة هي حالة الفكر الاجتماعي والفلسفي الذي يتبدى في كثير من الأعمال الفنية والفكرية التي توضح طبيعة الثقافة الغربية المعاصرة، والتي تعكسها الأوضاع والتحولات الأخيرة. ثانياً: تجاوز الحداثة. ثالثاً: هابرماس في مواجهة ما بعد الحداثة، حيث شن ""هابرماس"" حملة نقدية قوية على أنصار ما بعد الحداثة، وخصوصاً فلاسفة الاختلاف من أمثال ""ميشيل فوكو"" و""جاك دريدا"" و""جان فرانسوا ليوتار"" إلا أن ثمة تراجعاً لا تخطئة العين في نقد ""هابرماس"" لهؤلاء المنظرين، فعلى الرغم من أنه مثلاً كان لا يكف دائماً عن حشر ""ميشال فوكو"" داخل التيار اللاعقلاني والفوضوي لتيار ما بعد الحداثة، فإنه تراجع قليلاً ورأي فيه فيلسوفاً من طراز عال. رابعاً: مدرسة فرانكفورت وما بعد الحداثة، فواقعياً كانت هناك ظروف تاريخية وأسباب موضوعية أدت إلى وجود نوع من التقارب بين مدرسة فرانكفورت ونزعة ما بعد الحداثة، فالحرب العالمية الثانية، وما نتج عنها من أحداث كارثية خاصة في ""ألمانيا"" كانت من بين هذه الظروف وتلك الأسباب، فضلاً عن تلك النزعة الإستطيقية الأصيلة الكامنة لدى الجيل الأول من أصحاب النظرية النقدية، فهي من الأشياء التي جسرت العلاقة بين المدرسة وما بعد الحداثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2682-2660

عناصر مشابهة