ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أي إطار نظرية وتنظيمي لتقويم متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها؟

المصدر: مجلة اللسانيات وتحليل الخطاب
الناشر: محمد اسماعيلي علوى
المؤلف الرئيسي: الشميطي، لكبير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4,5
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 39 - 61
ISSN: 2422-0124
رقم MD: 1002411
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن الإطار النظري والتنظيمي لتقويم متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها. يعد التقويم هو عماد كل عملية تعليمية وبه يبدأ التخطيط للتعليمات وهو العملية الناظمة لكل مراحل تدبير هذه التعليمات. وتناولت تعريف التقويم حيث أنه عموماً يتعلق بجمع معطيات من المتعلم وفق معايير محددة تسمح باتخاذ قرار بعد إخضاع هذه المعطيات للمعايير والأهداف المرسومة سلفاً. وأشارت إلى تعدد أنواع التقويم وأنها لا تخرج عن الفلسفة التي تربط بين التقويم والقرار الذي يسمح باتخاذه ومنها التقويم التشخيصي، التقويم التكويني، التقويم الإشهادي. وعرضت إشكالية المصطلح في اللغة العربية ومنها (التقويم أو التقييم)، ومفاهيم مرتبطة بالتقويم. وتطرقت إلى التقويم في المنظومة التربوية بالمغرب مبيناً الإطار النظري للتقويم بالمنظومة التربوية المغربية، والإطار التنظيمي للتقويم. وناقشت تقويم متعلمي اللغة العربية من غير الناطقين بها موضحاً بعض الأطر المرجعية العربية الخاصة بتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها تبين بوضوح اعتمادها على مرجعيات غربية ومنها الإطار الأوربي المرجعي الموحد للغات، التجربة العربية، مشروع التنال العربي، مركز الشيخ زايد لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية. وأكدت على ضرورة توحيد الجهود المتعلقة بهذا الموضوع بسبب عدم خدمتها واقع اللغة العربية. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن التقويم ليس مرحلة منعزلة عن باقي مراحل العملية التعليمية التعلمية الأخرى من تخطيط وتدبير ولعله يشكل المرحلة الأولى والنهائية والحاسمة في إطار كل عملية تعليمية تعلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2422-0124