ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المكانة السوسيومترية( الاجتماعية ) وعلاقتها بالتكيف الدراسي( الأكاديمي ) لدى تلاميذ المدرسة الابتدائية: دراسة مقارنة بين بعض تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي لمدرستي توأمة الشيخ وأول نوفمبر بمدينة بوسعادة

العنوان المترجم: Sociometric Status (Social) and Its Relationship to School Adaption(Academic) Among Primary School Pupils: A Comparative Study Among Some pupils of The Primary Fifth Year for The Both Schools of Tawamt Al-Sheikh and First November in Bou Saada City
المصدر: مجلة علوم الإنسان والمجتمع
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: حرزلي، حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جابر، نصر الدين (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 537 - 559
DOI: 10.37136/2000-000-026-021
ISSN: 2253-0347
رقم MD: 1014947
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: The school is considered as a social and educational institution comprising many social categories such as pupils, teachers, administrative staff, agents and others in which there is always an interaction. This will form a unique social system which has its independent particularities. Within the school, there exist extended social relationships where the pupil maintains a social status among his colleagues. This social status may have short or long term impacts on the” social adaptation“. In this context, Essakhin says: “If social relationships trip, adaptation takes place which presents male agreement between individuals and their educational atmosphere leading to male agreement between individuals and their societies in the future.

إن المدرسة مؤسسة اجتماعية وتربوية، تضم عدة شرائح من المجتمع وهي: التلاميذ، الأساتذة، الإداريون والعمال المهنيون وغيرهم، حيث يتم التفاعل بين هذه الفئات عبر التواصل اليومي، وكل ذلك يكون نظاما اجتماعيا فريدا له خصائصه المستقلة. وضمن هذه المؤسسة تبرز العلاقات الاجتماعية الواسعة داخلها، وهو ما يضمن مكانة اجتماعية يحتلها كل تلميذ بين أقرانه، قد يكون لها تأثيرها القريب أو البعيد على التكيف الدراسي، لأن الساخن (2008) يقول في هذا الصدد: أنه إذا تعثرت العلاقات الاجتماعية حدث ما يسمى اللاتكيف وهو ما يطرح فكرة التوافق السيئ بين الفرد والمحيط المدرسي والذي يؤسس إلى توافق سيء بين الفرد والمجتمع في المستقل.

ISSN: 2253-0347