المستخلص: |
سلط المقال الضوء على نظريات اكتساب معنى الكلمة. استعرض المقال نظرية التعلم، والقيود من خلال رصد مقومات الفرضية التقابلية، وفرضية السمات الدلالية، وبناء النواة الوظيفية والفرضية الاصطلاحية، وفرضية الشيء الكلي وفرضية التصنيف، والمستوى القاعدي، والإقصاء المتبادل، والنظرية الذريعة الاجتماعية في علاقتها باكتساب معني الكلمة من خلال مقومات نظرية الذهن وإبراز حدودها. واشتمل على ثلاثة محاور، تناول المحور الأول نظرية التعلم. وعرض المحور الثاني نظرية المبادئ والقيود وتضمن، الفرضية التقابلية، وفرضية السمات الدلالية، وفرضية السمات العامة قبل السمات الخاصة، وفرضية بناء النواة الوظيفية، والفرضية الاصطلاحية، وفرضية الشيء الكلي، وفرضية التصنيف، وفرضية المستوى القاعدي، وفرضية الإقصاء المتبادل. وأشار المحور الثالث إلى النظرية الذريعية الاجتماعية وتضمن، تعلم الكلمة ونظرية الذهن، وحدود نظرة الذهن. واختتم المقال بالإشارة إلى أن تعلم معنى الكلمة يرتهن إلى مجموعة من السيرورات الذهنية التي ينبغي أن تشكل مدار اهتمام كل المهتمين بحقل اكتساب اللغات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|