ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر برنامج تعليمي تعلمي قائم على المدخل الفلسفي لتدريس الميكانيك الكمي في تنمية التفكير التأملي لدى الطلبة

المصدر: مجلة العلوم التربوية والنفسية
الناشر: الجمعية العراقية للعلوم التربوية والنفسية
المؤلف الرئيسي: الباوي، ماجدة إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شهاب، علية عبدالمحسن (م. مشارك), نصيف، بلال جاسم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع113
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 33 - 83
ISSN: 2077-8694
رقم MD: 1026923
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
LEADER 07936nam a22002297a 4500
001 1764576
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الباوي، ماجدة إبراهيم  |g El-Bawy, Magda Ibrahim  |e مؤلف  |9 80181 
245 |a أثر برنامج تعليمي تعلمي قائم على المدخل الفلسفي لتدريس الميكانيك الكمي في تنمية التفكير التأملي لدى الطلبة 
260 |b الجمعية العراقية للعلوم التربوية والنفسية  |c 2015 
300 |a 33 - 83 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يهدف البحث الحالي تعرف أثر برنامج تعليمي- تعلمي قائم على المدخل الفلسفي لتدريس الميكانيك الكمي في تنمية التفكير التأملي لدى الطلبة. ولمعالجة ذلك قام الباحثون ببناء برنامجا تعليميا- تعلميا قائم على المدخل الفلسفي وفق خمسة جوانب فلسفية هي (المعرفة، المنطق، الجمال، الأخلاق، الميتافيزيقيا)، ولقد ميزه الباحثون بصفات (الشمول، العمق، المعنى) في البناء والتقديم، فمن خلال المعرفة أحاط الباحثون بكل ما تمكن أن يحصل عليه من معارف حول المادة ومفاهيمها ومتعلقاتها المختلفة المباشرة وغير المباشرة التي تتصل بموضوع المادة لكي يعطي للمادة عمق ومعنى من خلال الشمول المعرفي، ومن خلال المنطق تم الخوض في قوانين المادة الكمية الخاصة ومنطقها الجديد على العلم ومن خلال التركيز على المعاني الكمية-الكيفية وبالعكس مركزا اهتمامه على دور الجانبين الكمي والكيفي للمادة وضرورة ترابطهما في تمثيل معاني المادة ومفاهيمها، ومن خلال الجمال عرض الباحثون للنقاط المضيئة والوقفات التاريخية والعلمية وللإنجازات العلمية التي تمخضت عنها ميكانيكا الكم وما جاءت به من أفكار ونتائج كان لمعظمها صدى فلسفي يحمل من الروعة والجمال ما لا يستهان به، ومن خلال الأخلاق بنيت العلاقة مع الطلبة ومع المادة التي تمثل العلم والحضارة واللغة التي يتواصل بها البشر بغية نقدمهم وإصلاح وجودهم الذي يتشاركون به مع الآخر (المادة والحياة)، ومن خلال الميتافيزيقيا حرص الباحثون أن يكون كل تعلم الطلبة في أطار الفكر الهادف والمنظم بدأ من غاية التعلم وانتهاءً بأدق التفاصيل العلمية الخاصة بالمادة وموقعها من الفلسفة التعليمية أو فلسفة الوجود. وللتحقق من هدف البحث وضعت الفرضية الأتية: • لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط الفروق بين درجات المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام البرنامج القائم على المدخل الفلسفي وبين المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة الاعتيادية على الاختبار القبلي والبعدي لمقياس التفكير التأملي؟ وحدد مجتمع البحث بجميع طلبة المرحلة الثالثة لقسم العلوم في كليات التربية الأساسية في العراق، ثم أختار منه عمديا عينته من طلبة كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية للعام الدراسي 2012/2013 وكان عدد أفراد العينة (23) قسموا إلى مجموعتين (ضابطة وتجريبية)، أجرى التكافؤ للمجموعتين في متغيرات الذكاء والعمر بالأشهر، وقد أعدوا برنامجا تعليميا تعلميا وفق خطوات إعداد البرامج التعليمية القياسية وتم التأكد من سلامته الداخلية والخارجية، كما تم تكيف اختبار ولسون وآيزنك للتفكير التأملي بما يلائم المرحلة والعمر والظرف الخاص لإجراءات البحث والذي تكون من (32) فقرة بخمسة بدائل للاختيار، ثم تحقق من صدق المقياسي الظاهري من خلال عرضه على الخبراء المختصين بالمادة العلمية وخبراء طرائق التدريس وعلم النفس، وصدق البناء، وكذلك استخرجت الخصائص السايكومترية الخاصة بالاختبار (التمييز والثبات) ومن خلال نتائج التطبيق الاستطلاعي على عينة استطلاعية مكونة من (102) طالب وطالبة من طلبة المرحلة الثالثة لقسم العلوم في كليات التربية الأساسية في بغداد والمحافظات للعام الدراسي 2011-2012.بعد الانتهاء من التدريس الفعلي للمحتوى التعليمي للمجموعتين من قبل الباحث الثالث، حيث درست المجموعة الضابطة بالطريقة الاعتيادية بينما درست المجموعة التجريبية وفقا للبرنامج التعليمي- التعلمي القائم على المدخل الفلسفي. ولمدة فصل دراسي كامل. اختبرت المجموعتين باستخدام مقياس التفكير التأملي على المجموعتين، وباستخدام المعالجات الإحصائية المناسبة (الاختبار التائي t-test) لعينتين مستقلتين أظهرت النتائج: • يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) في متوسط الفروق بين درجات المجموعة التجريبية التي تدرس باستخدام البرنامج القائم على المدخل الفلسفي وبين المجموعة الضابطة التي تدرس بالطريقة الاعتيادية على الاختبار القبلي والبعدي لمقياس التفكير التأملي؟ ومن خلال هذه النتائج تأكد لنا فعالية البرنامج التعليمي- التعلمي القائم على المدخل الفلسفي في تنمية التفكير التأملي، وعلى هذا الأساس يقترح الباحثون تفعيل دور البرامج التعليمية- التعلمية وفقا للمدخل الفلسفي في التربية والتعليم ولمختلف الاختصاصات والفروع والاهتمام بالجوانب الإنسانية والفلسفية والقيمية إلى جانب الجوانب التقنية والعلمية الصرفة في التعليم. 
653 |a البرامج التعليمية  |a طرق التدريس  |a تدريس الميكانيك الكمي  |a التفكير التأملي 
700 |9 249094  |a شهاب، علية عبدالمحسن  |e م. مشارك 
700 |9 556482  |a نصيف، بلال جاسم  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 002  |e Journal of Education and Psychology  |f Mağallaẗ al-ʿulūm al-tarbawiyyaẗ wa-al-nafsiyyaẗ  |l 113  |m ع113  |o 0032  |s مجلة العلوم التربوية والنفسية  |v 000  |x 2077-8694 
856 |u 0032-000-113-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1026923  |d 1026923