ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر سياسات الاختيار والتعيين في الرضا الوظيفي: بالتطبيق علي مجموعة دال الغذائية بالخرطوم 2008 م - 2018 م

المؤلف الرئيسي: محمد، عبدالمنعم حسن علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالرحمن، عمر تاج السر محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 311
رقم MD: 1028121
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

536

حفظ في:
المستخلص: تناولت الدراسة موضوع أثر سياسات الاختيار والتعيين في الرضا الوظيفي بالتطبيق على مجموعة دال الغذائية بالخرطوم للفترة من 2008م‏ حتى 2018م.‏ وتكمن مشكلة الدراسة في التحقق من طبيعة العلاقة بين الرضا الوظيفي ومجموعة من المتغيرات المتعلقة بسياسات الاختيار والتعيين. هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع سياسات الاختيار والتعيين في منظمات الأعمال الخاصة وأثر ذلك على رضا العاملين. قامت الدراسة على الفرضيات التالية: هنالك علاقة ذات دلالة إحصائية بين علمية سياسات الاختيار والرضا الوظيفي، ومصادر اختيار العاملين والرضا الوظيفي، وكفاءة الأشخاص للقائمين على عملية الاختيار والرضا الوظيفي، وملاءمة الفرد لمتطلبات الوظيفة والرضا الوظيفي، والتوظيف الدائم والرضاء الوظيفي. توصلت الدراسة إلى نتائج وتوصيات كان من أهمها: وجود علاقة ذات دلالة إحصائية لسياسات الاختيار والتعيين بإبعادها الخمسة (علمية، ومصادر الاختيار، وكفاءة الأشخاص، وملاءمة الفرد لمتطلبات الوظيفة، والتعيين الدائم) والرضا الوظيفي لدى العاملين. وأكدت الدراسة على الدور الإيجابي المميز للعمالة الأجنبية وتوصلت الدراسة إلى أن نظام الرواتب والحوافز لا يتناسب مع توقعات العاملين، وان للمسئولية المجتمعية دور إيجابي في رضا العاملين. قدمت الدراسة جملة من التوصيات كان من أبرزها: إعادة النظر في نظام الترقيات والنقل وصياغة سياسات وإجراءات تتسم بالوضوح وتحقق أهداف العاملين الشخصية وأهداف المنظمة، القيام بتعزيز الرضا الوظيفي من خلال الإثراء الوظيفي وتحديد الحقوق والواجبات والتدريب اللازم، مزيد من الشفافية والعلانية والوضوح في حالة التعيين للكفاءات درء للمحسوبية، إحلال العمالة الأجنبية بالوطنية بعد الاستفادة القصوى منها في التدريب ونقل الخبرات، والتزام المنظمات الصناعية بمسئوليتها المجتمعية والأخلاقية تجاه البيئة والمجتمع.