ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهمية إعداد النموذج القدوة لذوي الاحتياجات الخاصة: الإعاقة البصرية

المصدر: المؤتمر التربوي الدولي الأول للدراسات التربوية والنفسية : نحو رؤية عصرية لواقع التحديات التربوية والنفسية
الناشر: جامعة المدينة العالمية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: محمد، خاتمة حسن حمود (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: سيلانجور
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: جامعة المدينة العالمية - كلية التربية
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 705 - 717
رقم MD: 1051714
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
إعداد | القدوة | الاحتياجات الخاصة | الإعاقة البصرية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

82

حفظ في:
LEADER 04302nam a22002177a 4500
001 1789336
041 |a ara 
044 |b ماليزيا 
100 |9 474485  |a محمد، خاتمة حسن حمود  |e مؤلف 
245 |a أهمية إعداد النموذج القدوة لذوي الاحتياجات الخاصة:  |b الإعاقة البصرية 
260 |b جامعة المدينة العالمية - كلية التربية  |c 2017  |g نوفمبر 
300 |a 705 - 717 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |a الحمد لله الذي جعل لنا من العلم نورا نهتدي به، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد علم الهدى، والمبعوث قدوة ونبراسا للعالمين، وعلى آله وصحبه وسلم، وعلى دعاة الحق وقادة الخير ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد.. إن القدوة في المجتمع ضرورة قصوى تبرز من خلال نصوص الإسلام الجمة التي توضح أهمية القدوات في السمو بالقيم الإنسانية، وتعتبر من أهم الوسائل والمبادئ التربوية، ومن أكثر الطرق فاعلية في التحلي بالقيم الأخلاقية، ورقي الإنسان إلى نقاء السريرة وصفاء القلب وطهارة المظهر، وجعله في مصافي الصالحين والمقتدى بهم على المستوى الاجتماعي البشري، وذلك لأن القدوات يجسدون الدين الإسلامي بأفعالهم وأقوالهم ويجعلونه واقعا يعاش وحقيقة ملموسة تطبيقية. الإشكالية: لما نعايشه اليوم من غلبة الأهواء وإيثار النفس وندرة القدوات وقلة المثل العليا التي ترقى بالنفس الإنسانية، أصبحت الحاجة ماسة وملحة لإعداد وتشكيل القدوات التي تكون نماذج حية لتبليغ كل معاني الخير والصلاح، وتكون سواعد في تربية النشء الصالح بفعلها وتطبيقها قبل قولها، ومثالا صالحا يحتذى بها فكرا وقولا واعتقادا وتصرفا. وأبناؤنا من ذوي الإعاقة البصرية جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع، وإعاقتهم ليست حجر عثرة في إسهامهم في تنمية المجتمع وتأثيرهم إيجابا في التنمية البشرية، لذا فهم بحاجة إلى إعدادهم كقدوات وبناء شخصياتهم، والأخذ بيدهم إلى طريق الجادة والصواب، والوصول بهم إلى السلوك القويم وإلى التكامل البشري حيث يسود العدل والوئام ومجتمع قويم وأمة قائدة، وقد تسهم القدوة الصالحة - من ذوي الإعاقة البصرية - بتشكيلها حصنا منيعا من كل فكر ضال وهدام، وأكثر تأثيرا من كل سلاح على أعداء الإسلام، وبذلك يكونون أغلى ما يملكه المجتمع وينتصر به ويسود على الأمم والقدوة وأهميتها عند ذوي الإعاقة البصرية هي ما سنتطرق إليه في هذا البحث كما أننا سنعرج إلى ذكر نماذج القدوة عند ذوي الاحتياجات الخاصة وعند المعاقين بصريا على وجه التحديد.. 
653 |a ذوي الاحتياجات الخاصة  |a الإعاقة البصرية  |a الإرشاد النفسي  |a القدوة الحسنة  |a السعودية 
692 |a إعداد  |a القدوة  |a الاحتياجات الخاصة  |a الإعاقة البصرية 
773 |c 039  |d سيلانجور  |i جامعة المدينة العالمية - كلية التربية  |l 000  |m مج2  |o 7800  |p 1  |s المؤتمر التربوي الدولي الأول للدراسات التربوية والنفسية : نحو رؤية عصرية لواقع التحديات التربوية والنفسية  |v 002 
856 |u 7800-002-000-039.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1051714  |d 1051714