ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة ممارسة كفايات الإشراف التربوي المعاصر لدي المشرفين التربويين في دولة الكويت وعلاقتها بمستوي الدافعية لدي المعلمين

العنوان بلغة أخرى: The Degree of Practicing the Competencies of the Current Educational Supervision of Educational Supervisors in the State of Kuwait and its Relation to the Level of Motivation among Teachers
المؤلف الرئيسي: العجمى، عبدالله ناصر فنيس شداد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخوالدة، عايد أحمد حماد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 165
رقم MD: 1056470
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

402

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة كفايات الإشراف التربوي المعاصر لدى المشرفين التربويين في دولة الكويت وعلاقتها بمستوى الدافعية لدى المعلمين. واتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، من خلال تطوير أداة الدراسة وهي عبارة عن استبانة تكونت من محورين محور كفايات الإشراف التربوي المعاصر وتكون من (47) فقرة، ومستوى الدافعية لدى المعلمين وتكون من (42) فقرة، وتم التأكد من صدقها وثباتها، وتكونت عينة الدراسة من (550) معلما ومعلمة في المرحلة المتوسطة في منطقة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت. وبينت النتائج أن درجة ممارسة كفايات الإشراف التربوي المعاصر لدى المشرفين التربويين في دولة الكويت جاءت بدرجة متوسطة، وكذلك أن مستوى الدافعية لدى المعلمين جاء ضمن مستوى متوسط، وعدم وجود فروق فيما بين استجابات أفراد عينة الدراسة في جميع المجالات وفقا لمتغير الجنس ما عدا مجال التحولات البيداغوجية (فن التدريس) المعاصرة حيث تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، ووجود فروق وفقا لمتغير المؤهل العلمي ما عدا مجال التحولات نحو منحى الجودة المعاصر حيث لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية لصالح الدراسات العليا، ووجود فروق في جميع مجالات الإشراف التربوي المعاصر ما عدا مجال التحولات نحو منحى الجودة المعاصر لصالح ذوي الخبرة الطويلة من 5- 10 سنوات، وعدم وجود فروق فيما في جميع المجالات وفقا لمتغير الجنس ما عدا مجالات الدافعية نحو الاعتبارية الفردية، والتمكين المهني، والأداة ككل حيث تبين وجود فروق تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، ووجود فروق في جميع المجالات وفقا لمتغير المؤهل العلمي وجاءت الفروق لصالح ذوي المؤهل العلمي دراسات عليا ما عدا مجالي الدافعية نحو التمكين المهني، وتقدير الذات حيث لم تظهر فروق، وعدم وجود فروق في جميع مجالات الدافعية ما عدا مجالات الدافعية نحو التغيير والتطوير، وتجويد العمل، وبناء القدرات، والأداة ككل، حيث تبين وجود فروق تعزى لمتغير سنوات الخبرة، وجاءت الفروق لصالح ذوي الخبرة الطويلة من -5 أقل من 10 سنوات، ووجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائيا بين ممارسة كفايات الإشراف التربوي المعاصر وبين مستوى دافعية المعلمين من وجهة نظرهم. بناء على النتائج فإن الباحث يوصي بإقامة برامج تدريبية للمشرفين التربويين عن الاتجاهات الحديثة في الإشراف التربوي، مع الاطلاع على المستجدات الحديثة، والتجارب العالمية باستمرار؛ للارتقاء بمستوى المعلمين وتحسين أدائهم ودافعيتهم، وإقامة برامج توعوية للمعلمين بدور الإشراف التربوي في تحسين دافعيتهم نحو التدريس، وذلك من خلال الندوات والنشرات وورش العمل.