المستخلص: |
لا نسعى من خلال هذا المقال، إلى تقييم أهمية العنف في المدارس بالوطن العربي، ولا تطور هذه الظاهرة مع مرور الزمن أو توزيعها في الفضاء الاجتماعي والجغرافي. مثل هذا النهج، فنحن لا نشكك في الشرعية العلمية، والتي لا يزال يتعين علينا تنفيذها، وسنكون قادرين على الاعتماد على مجموعة مهمة من البحوث، وخاصة تلك التي تعالج العنف ليس باعتباره، ظاهرة حديثة ولكنه اكتسح العديد من المؤسسات التعليمية في الوطن العربي خلال السنوات الأخيرة لأسباب تتعلق بالثورة الرقمية وعجز السياسات الاجتماعية بهذه الدول.
The purpose of this article is not to take stock of the importance of violence in Arab schools, nor of the evolution of this phenomenon over time or its distribution in the social and geographical space. Such an approach, the scientific legitimacy of which we do not question, remains to be undertaken and we will be able to rely on an important body of research. n particular, it shows that violence is not a recent phenomenon but has gained new notoriety in recent years for reasons related to the digital revolution and the lack of social policies.
|