ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدمج بين النظريات الثلاثة "العملية والنوع والوسائط المتعددة" في تدريس الكتابة لمتعلمي اللغة العربية كلغة ثانية

العنوان المترجم: Integrating the Three Theories "Process, Genre, and Multimedia" in Teaching Writing to Learners of Arabic Language as A Second Language
المصدر: مجلة كلية الآداب بقنا
الناشر: جامعة جنوب الوادي - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: قحل، ليلى محمد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 172 - 197
DOI: 10.21608/QARTS.2017.113723
ISSN: 1110-614X
رقم MD: 1124516
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظرية العملية | نظرية النوع | نظرية الوسائط المتعددة | منهج علم اللغويات الوظيفية المنهجي | نظرية العملية ونظرية النوع ونظرية الوسائط المتعددة | Process Theory | Genre Theory | Multimodal Theory | Systematic Functional Linguistics "SFL" | Process and Genre and Multimodal Theory "PGM"
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

72

حفظ في:
المستخلص: الغرض من هذا البحث هو استعراض طريقة فعالة في تدريس الكتابة لغير الناطقين بالعربية، وهي عبارة عن دمج بين نقاط القوة لأشهر النظريات في هذه المجال. ومن هذه النظريات النظرية (العملية) ونظرية (النوع) ونظرية (الوسائط المتعددة). وهذا البحث يوضح مضمون هذه النظريات وإيجابياتها ويشرح سلبياتها، ومن ثم الطريقة المؤثرة الفعالة لدمجها. ففي ظل النظرية (العملية) تعد الكتابة عملية مستمرة غير منتهية ولكن يمكن أن تخلص إلى ثلاث مراحل وهي مرحلة ما قبل الكتابة ومرحلة الكتابة ومرحلة إعادة الصياغة، من إيجابيات هذه النظرية أنها لا تعد المسودة الأولى للطالب هي الشكل النهائي للكتابة، وإنما منتج قابل للتطوير ومع ذلك هذه النظرية تغفل تأثير السياق في الكتابة وأساليبها. لذلك جاءت نظرية (النوع) لتلافي هذه السقطة والتأكيد على أهمية السياق الاجتماعي وتأثيره في أسلوب الكتابة. وقد أدى التطور الذي نشهده في شتى المجالات بسبب التكنولوجيا إلى التأثير على أساليب الكتابة لذا ظهرت نظرية (الوسائط المتعددة) التي تشجع الكاتب على استخدام أنواع لغوية غير مكتوبة لإيصال المعنى. فالدمج بين الخطوات غير المنتهية للنظرية العملية والتركيز على السياق الاجتماعي للإلمام بنمط الكتابة في حقل ما واستخدام وسائط لغوية غير مكتوبة ستساعد على تطوير عملية التعليم والتعلم لأنها ستجمع بين نقاط القوة لمناهج التدريس المختلفة للكاتبة وسوف تقلل من تأثير نقاط الضعف.

The purpose of this research is to present an effective method for teaching writing to non-Arabic speakers, which is a combination of the strengths of the most famous theories in this field. Among these theories are (practical) theory, (type) theory, and (multimedia) theory. This research explains the content of these theories and their advantages and disadvantages, and then the dynamic effective way to integrate them. Under the (practical) theory, writing is a continuous and unfinished process, but it can be concluded into three stages, which are the pre-writing stage, the writing stage, and the rewording stage. One of the advantages of this theory is that it does not consider the student's first draft as the final form of writing but rather a scalable product. However, this theory overlooks the impact of context on writing and its methods. Therefore, the (type) theory came to avoid this lapse and emphasize the importance of the social context and its impact on the writing style. The development that we are witnessing in various fields due to technology has impacted writing styles, so the (multimedia) theory has emerged, which encourages the writer to use non-written linguistic types to convey meaning. Combining the endless steps of practical theory, focusing on the social context for familiarity with the writing style in a field, and the use of non-written language media will help the development of the teaching and learning process because it will combine the strengths of the writer's different teaching approaches and will reduce the impact of weaknesses. This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc.

ISSN: 1110-614X

عناصر مشابهة