ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البيئة كمعلم ثالث في مدارس ريجيو إيميليا الإيطالية

المصدر: مجلة الطفولة والتنمية
الناشر: المجلس العربى للطفولة والتنمية
المؤلف الرئيسي: الحربي، روان سعد عاتق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Harbi, Rawan Saad Atig
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: صيف
الصفحات: 199 - 204
ISSN: 1110-8681
رقم MD: 1177959
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

81

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على البيئة كمعلم ثالث في مدارس ريچيو إيميليا الإيطالية. الخاصة المتخصصة في مرحلة رياض الأطفال. حيث ركز على بيان أهمية مرحله الطفولة في حياة الفرد وهي الركيزة الأساسية التي يعتمد عليها التربويون في تنشئة الأطفال منذ نعومة أظفارهم، وما تقدمه مؤسسات الطفولة، من تنمية إمكانات وقدرات، ومهارات الطفل في مختلف جوانب النمو، وهي الوسيط الأساس لارتباط الطفل بالمؤسسة التعليمية في المراحل التالية، كما أنها حلقة الوصل بين الطفل والمجتمع الخارجي بعيد عن أسرة الطفل. وأشار المقال إلى نشأة مدارس ريچيو إيميليا في مدينة "ريچيو إيميليا" التي تقع في منطقة "إيميليا رومانيا" تحديدًا في شمال إيطاليا، وسميت المدارس نسبة إليها. ويعود تاريخ هذه المدارس إلى عام (1945) بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. واشتهرت هذه المدارس بتركزها على الدور المهم لبيئة المدرسة في العملية التعليمية، وتعرف البيئة على أنها "معلم ثالث"؛ لأنها تسمح للأطفال باستكشاف اهتماماتهم، ويتم التعلم من خلال التجارب داخل الفصل وخارجه، واستعرض التصميم البيئة الداخلية والخارجية للمدرسة وعلاقة ذلك بالعملية التعليمية. واختتم المقال بتوصيات للاستفادة منها في بيئات رياض الأطفال، أستعرض منها وضع مرايا بكل فصل دراسي في رياض الأطفال، وتخصيص مكان لكل طفل لوضع أدواته به؛ ليسهل على الطفل الوصول إليه دون مساعدة، وإثراء بيئة الفصول الدراسية، بمختلف الخامات؛ لتعزيز حواس الأطفال الخمس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 1110-8681