العنوان بلغة أخرى: |
Leadership’s Patterns among Female Principals of Elementary Public Schools and Their Role in Empowering Teachers of Students with Learning Disabilities to Activate the Resource Rooms in Jeddah |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | المطري، ولاء حسين فايز (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الحسيني، عبدالناصر الأشعل فيصل (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
موقع: | جدة |
التاريخ الهجري: | 1442 |
الصفحات: | 1 - 174 |
رقم MD: | 1201287 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة جدة |
الكلية: | كلية التربية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن أنماط القيادة لدى قائدات المدارس الابتدائية الحكومية كما رأتها معلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم، وأبرز مهام معلمات صعوبات التعلم لتفعيل غرف المصادر من وجهة نظر قائدات مدارسهن. والبحث في مدى اختلاف أنماط القيادة تبعا لمتغير سنوات الخبرة للمعلمات، والبحث أيضا في مدى اختلاف معلمات صعوبات التعلم في تطبيق مهامهن الوظيفية تبعا لمتغير سنوات الخبرة في القيادة المدرسية للقائدات. ثم الكشف عن العلاقة بيت أنماط القيادة ومهام معلمات صعوبات التعلم، ومعرفة أي الأنماط له دور أكثر من الآخر على هذه المهام. ولتحقيق هذه الأهداف تم تطوير مقياس كيرتون Kirton، كما صممت استبانة مكونة من 32 عبارة. وعليه، فقد تكونت عينة الدراسة من 40 قائدة، و52 معلمة صعوبات تعلم. وبعد جمع البيانات أظهرت نتائج الدراسة الحالية شيوع النمط التجديدي بحسب نظرية كيرتون Kirton بمتوسط حسابي 3.52 من 5، بينما جاء النمط التجويدي في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي 2.32 من 5. وأوضحت النتائج أيضا أبرز مهام معلمات صعوبات التعلم شيوعا كانت الكشف والتخطيط، ثم التدريس، ثم التقويم، ثم التنسيق والتدريب، ثم العمل مع الأسر، وأخيرا التوعية. ولم تظهر النتائج أي فروق ذات دلالة إحصائية يمكن أن تعزى لمتغير سنوات خبرة المعلمات والقائدات. واستخدم معامل الارتباط بيرسون؛ للتعرف على طبيعة العلاقة، وأسفرت النتائج عن عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين أنماط القيادة المدرسية ومهام معلمات صعوبات التعلم. وفي المقابل أظهرت النتائج أن نمط التجويد لديه دور أعلى من نمط التجديد في التنبؤ بمهام معلمات صعوبات التعلم؛ حيث أنه كلما زاد نمط التجويد بدرجة واحدة، تزداد مهام معلمات صعوبات التعليم نحو 0.7 درجة. وفي ضوء ذلك أوصت الدراسة بتطوير مهارات قائدات المدارس؛ مما يساعدهن على إنجاز الأعمال بالسرعة والدقة المطلوبة، ومنح الحوافز المادية والمعنوية لمعلمات صعوبات التعلم؛ لتنفيذ المهام الموكلة إليهن لتفعيل غرف المصادر. |
---|