ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الأنماط القيادية في تعزيز ثقافة الجودة: الإبداع والابتكار متغيرا وسيطا لدى المؤسسات الحاصلة على جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز في الأردن

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Leadership Styles in Enhancing Quality Culture: Creativity and Innovation as a Mediator Variable at Institutions that Have Won the King Abdullah Ii Award for Excellence in Jordan
المؤلف الرئيسي: شعبان، إياد عبدالله محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العضايلة، علي بن محمد عمر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 176
رقم MD: 1207139
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

296

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أثر الأنماط القيادية في تعزيز ثقافة الجودة من خلال الإبداع والابتكار متغيرا وسيطا لدى المؤسسات الحاصلة على جائزة الملك عبد الله الثاني للتميز في الأردن، حيث تم اختيار ثلاثة أنماط قيادية لتمثل المتغيرات المستقلة وهي: القيادة التحويلية والقيادة التبادلية والقيادة الريادية. ولتحقيق أهداف الدراسة، فقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث تكون مجتمع الدراسة من الموظفين العاملين في المؤسسات الحاصلة على الجائزة للدورة الثامنة (2016- 2017) من القطاعين العام والخاص. وقد تم تحليل البيانات باستخدام عدد من الأساليب الإحصائية المناسبة، حيث أظهرت النتائج وجود أثر ذو دلالة إحصائية للإبداع والابتكار في تعزيز ثقافة الجودة من ناحية، كما ويلعب دورا وسيطا (جزئيا) في العلاقة بين الأنماط القيادية وتعزيز ثقافة الجودة من ناحية أخرى. كما وأظهرت النتائج أيضا وجود أثر ذو دلالة إحصائية للأنماط القيادية التحويلية والتبادلية والريادية في تعزيز ثقافة الجودة لدى المؤسسات الحاصلة على الجائزة، أما من حيث درجة أو قوة التأثير فقد كان نمط القيادة التحويلية الأكثر تأثيرا في تعزيز ثقافة الجودة، تلاه نمط القيادة الريادية، وجاء نمط القيادة التبادلية في المرتبة الثالثة والأخيرة. وفيما يتعلق بأثر الأنماط القيادية في الإبداع والابتكار، فقد أظهرت النتائج أن الأنماط القيادية الثلاثة تؤثر كذلك في الإبداع والابتكار، حيث كان نمط القيادة الريادية الأكثر تأثيرا، تلاه نمط القيادة التحويلية، في حين جاء نمط القيادة التبادلية في المرتبة الثالثة والأخيرة من حيث درجة أو قوة التأثير. وفي ضوء ما تقدم من نتائج، فقد خرجت الدراسة بعدد من التوصيات.

عناصر مشابهة