المستخلص: |
إذا كان المعلم هو أحد أهم أركان العملية التعليمية، فإن أي صعوبات تعترض طريقه تحول بالتالي دون أدائه التعليمي على النحو الأفضل وتؤدي إلى إحساسه المباشر بعجزه عن القيام بواجباته ومسؤولياته تجاه الأجيال التي يعلمها والمجتمع الذي يعمل فيه، أنه لمن المتفق عليه بين عامة الناس والمختصين أن ذوي الإعاقة لا تتاح أمامهم مختلف فرص التفاعل مع مختلف مواقف وخبرات الحياة الاجتماعية ويعيشون في نوعية حياة أقل كثيرا مقارنة بأقرانهم العاديين. هدف البحث إلى معرفة المعوقات التي تواجه معلمي التربية الخاصة بالمدارس الحكومية، كما هدف البحث إلى تذليل المعوقات والصعوبات. وإيجاد الحلول من خلال تحديد المشكلات التي تواجه معلمي التربية الخاصة ووضع توصيات للحد من معوقات معلم التربية الخاصة
|