المستخلص: |
كشفت المقاربة عن معيقات التواصل الصفي وأثرها على جودة التعلمات. وبينت أن التواصل من أقدم السمات التي رافقت الإنسان منذ بدء الخليقة، ويتنوع أشكال التواصل وتتعد، فهناك التواصل اللفظي المعتمد على الصوت، والتواصل الجسدي القائم على الحركات الإشارية، إلى التواصل الكتابي الذي يستخدم رموز اللغة. وتحدثت عن التواصل الصفي، وينقسم إلى قسمين، الأول اللفظي المكتوب، والتواصل غير اللفظي. وأشارت إلى معيقات التواصل الصفي، وشروط التواصل الصفي الناجح منها، أن تعطي الرسالة أنجع الحلول لصعوبات ومشكلات واحتياجات المستقبل، أن تقترح الرسالة أحسن وأفضل الطرق لإشباع حاجات المستقبل بحيث تناسب هذه الطرق الظروف المحيطة به. واختتمت المقاربة بالتركيز على وجود شروط تسهم في تقوية فعالية الرسالة، تأتي في مقدمتها سهولة الاستيعاب التي تحددها جملة من المتغيرات الأسلوبية وهي: القابلية للاستماع، أو القراءة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|