المستخلص: |
لقد أصبح البحث عن مفاهيم وأساليب إدارية جديدة ومتطورة مطلبًا أساسيًا لكل مؤسسة، وذلك للتعامل مع المتغيرات البيئية المعقدة في ظل الانفتاح على البيئة الداخلية والخارجية، فأصبحت المؤسسات تواجه مشاكل تتمثل أساسًا في المنافسة الشديدة. وللحفاظ على بقائها واستمرارها في ظل هذه الحركية، وحتى تستطيع المواجهة، اتجهت المؤسسات إلى تطبيق سياسات جديدة حتى تحقق الكفاءة والفعالية من جهة، وتحافظ على استمرارها من جهة أخرى. ومن بين هذه السياسات التي شهدت نجاحًا واسعًا في البلدان الأوروبية: إدارة الجودة الشاملة.
Les dirigeants d'entreprises et les gestionnaires font appel, de plus en plus, à des consultants pour les aider à améliorer les performances de leurs entreprises. Les nouveaux défis que pose l’environnement les contraint à instaurer un système managérial conforme aux normes internationales en vigueur, ce qui ne va pas sans difficultés.
|