ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بناء مقياس لتشخيص اضطراب ضعف الانتباه و النشاط الزائد و التحقق من فاعليته لدى الطلبة العاديين وذوي صعوبات التعلم و الإعاقة العقلية و حالات التوحد

المؤلف الرئيسي: جريسات، رائدة عيسى ألياس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jreiaat, Raeda
مؤلفين آخرين: الطحان، محمد خالد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 270
رقم MD: 559598
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1152

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى بناء مقياس لتشخيص اضطراب ضعف الانتباه والنشاط الزائد، والتحقق من فاعليته لدى الطلبة العاديين وذوي صعوبات التعلم والاعاقة العقلية، وحالات التوحد، وذلك من خلال التوصل إلى دلالات عن صدق المقياس وثباته وفاعلية فقراته، والتوصل الى مستويات أداء للمقياس. وسعت الدراسة للإجابة عن الأسئلة التالية: 1-ما هي دلالات صدق وثبات ومستويات الأداء على مقياس ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى عينة أردنية من الطلبة العاديين وذوي صعوبات التعلم والإعاقة العقلية وحالات التوحد؟ 2-هل توجد فروق ذات دلالة عند مستوى ( = 0.05) بين الطلبة العاديين، والطلبة ذوي صعوبات التعلم، والإعاقة العقلية وحالات التوحد على مقياس ضعف الانتباه والنشاط الزائد؟ 3-هل توجد فروق ذات دلالة عند مستوى ( = 0.05) بين الطلبة العاديين، والطلبة ذوي صعوبات التعلم، والإعاقة العقلية وحالات التوحد تعزى لمتغير العمر على مقياس ضعف الانتباه والنشاط الزائد؟ 4-هل توجد فروق ذات دلالة عند مستوى ( = 0.05) بين الطلبة العاديين والطلبة ذوي صعوبات التعلم والإعاقة العقلية وحالات التوحد تعزى لمتغير الجنس على مقياس ضعف الانتباه والنشاط الزائد؟ ولتحقيق ذلك تم بناء المقياس في صورته النهائية، التي تألفت من (65) فقرة، موزعة على ثلاثة أبعاد رئيسة هي: بعد ضعف الانتباه، بعد النشاط الزائد، وبعد الأندفاعية. وقد تكونت عينة الدراسة من (432) مفحوصاً، وقد توزعوا حسب الفئة العقلية والفئة العمرية، وتراوحت أعمارهـم بين (6-11) سنة . تم التوصل إلى دلالات عن صدق المقياس، وذلك من خلال حساب صدق المحتوى، حيث بلغت نسبة اتفاق المحكمين (80%)، كما تم التوصل إلى دلالات عن الصدق التلازمي، وذلك من خلال حساب معاملات الارتباط بين الأداء على المقياس، وقائمة ملاحظة السلوك الانتباهي، التي قام قزاقزة (2005) ببنائها لتلائم البيئة الأردنية، حيث بلغ (0.91)، كما تم التوصل إلى دلالات عن صدق البناء للمقياس من خلال أسلوب التحليل العاملي حيث وجد أن هناك (12) عاملاً تفسر (65%) من التباين في الأداء على فقرات المقياس، كما توافرت دلالات عن الصدق التمييزي للمقياس، عن طريق استخدام أسلوب تحليل التباين الثنائي حيث اشارت النتائج إلى وجود فروق تعزى لمتغير الفئة العقلية، وأشارات إلى وجود فروق لمتغير الفئة العمرية ولم تظهر فروق للتفاعل بينهما بينما أشارت نتائج تحليل التباين إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( = 0.05) تعزى إلى متغير الجنس، كما تم التوصل الى دلالات عن فاعلية فقرات المقياس لتشخيص الاضطراب، وذلك بحساب معاملات الارتباط بين الفقرات، والبعد الذي تنتمي إليه والدرجة الكلية، وأشارت النتائج إلى أن معاملات الارتباط تراوحت ما بين (0.35 – 0.76) بين درجة الفقرة والبعد. وتوافرت دلالات ثبات لمقياس الدراسة تمثلت بطريقة اتفاق المقيمـين، حيث بلغـت (0.90)، بطريقة الاتساق الداخلي (كرونباخ ألفا) حيث بلغت (0.95)، وبطريقة التجزئة النصفية حيث بلغت (0.85). وللتوصل إلى مستويات الأداء على المقياس تم حساب المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية للدرجات الخام لأفراد العينة على الأبعاد المختلفة والدرجة الكلية، ثم تحويلها الى رتب مئينية تبعاً لمتغير الفئة العقلية، ثم رسمت الصفحات البيانية الخاصة بأداء الحالات العقلية الأربع على المقياس.

عناصر مشابهة