نسائم باريسية
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | زيباوي، أوراس (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س8, ج90 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | أبريل / جمادى الآخر |
| الصفحات: | 74 - 75 |
| رقم MD: | 634650 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان" نسائم باريسية". وكشف المقال عن علاقة "العطر" بفرنسا وخاصة بمدينة باريس، والذي يعتبر" العطر الباريسي" أحد مكوناتها وجاذبيتها، كما أنه من العناصر التي تساهم في صياغة صورتها ومكانتها في الخارج. كما تناول كيف بدأت رحلة العطر في الشرق، وتوزعت صناعته في مطارح كثيرة من العالم، إلى أن وجد عاصمته الفعلية في باريس التي أصبحت منبع العطور ومصنعها الأول. وأوضح المقال أن "العطر" ارتبط بمخيلة الشعراء ونتاجاتهم، وفي مقدمة هؤلاء الشاعر "بودلير"، وكذلك في الأعمال الروائية، ومن هؤلاء الكُتّاب في القرن التاسع عشر ("إميل زولا" والذي كان يميز بين أبطال رواياته من خلال عطر كلاً منهم، و"غوستاف فلوبير" والذي تميزت أعماله بالجانب الحسي في العطور، وكذلك "فيكتور هيغو" الذي اعتبر أن العطر يحث على التفكير)، أما في القرن العشرين كان أبرز الكُتّاب الكاتب الألماني "باتريك زوسكيند" صاحب رواية "العطر". وانتهى المقال بأن حكاية العطور الفرنسية طويلة، لمقدرتها على إشاعة مناخ من الحلم، والإحساس بالراحة والرخاء، والتنعّم باللحظات العابرة، كما أنها تعطي إحساساً بالنضارة والراحة الداخلية، وتجعلنا نطمئن إلى شكلنا في عين أنفسنا وفي عين الآخرين أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
القناع الثقافي للرائحة
بواسطة: بنكراد، سعيد منشور: (2015) -
الكريه والعطر في الأدب المعاصر
بواسطة: فجيلستيد، دانوتا منشور: (2015) -
طريق البخور
بواسطة: الضامن، محمد منشور: (2015) -
عطرنا الضائع أوالمنسوخ
بواسطة: حيدري، مريم منشور: (2015) -
الإشهار وتمثلات العطور
بواسطة: جوليان، مارييت منشور: (2015)
