ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صعوبات استخدام الأدوات التكنولوجية المساعدة لدى الطلبة المعاقين بصرياً و علاقتها ببعض المتغيرات

العنوان بلغة أخرى: Difficulties of Using Assistive Technology Devices among Visually-Impaired Students and their Relation to Some Variables
المؤلف الرئيسي: الشمري، مبارك عباس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alshammari, Mubarak Abbas
مؤلفين آخرين: الفرح، يعقوب فريد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2013
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 85
رقم MD: 637310
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

729

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى صعوبات استخدام الأدوات التكنولوجية المساعدة لدى الطلبة المعاقين بصرياً في دولة الكويت. وقد تكّون أفراد الدراسة من (90) طالباً معاقاً بصرياً في دولة الكويت، منهم (60) ذكور و(30) إناث، تراوحت فئاتهم العمرية من ست سنوات إلى عشرين سنة، ولتحقيق أهداف الدراسة، قام الباحث بتطوير أداة مكونة بصورتها النهائية من (46) فقرة، ممثلة في ستة أبعاد لقياس درجة صعوبات استخدام الأدوات التكنولوجية المساعدة لدى أفراد الدراسة، واستخدم الباحث المنهج المسحي الوصفي لملاءمته لتحقيق هدف الدراسة والتحقق من صحة أسئلتها. وقد أظهرت النتائج أن صعوبة استخدام الأدوات التكنولوجية المساعدة لدى الطلبة المعاقين بصرياً جاءت بشكل عام ( الدرجة الكلية) ضمن الدرجة المتوسطة، حيث جاء بُعد (صعوبة استخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة) في الترتيب الأول من حيث درجة الصعوبة، يليه بُعد (صعوبة المعلومات الخاصة بالأدوات التكنولوجية)، وفي الترتيب الثالث جاء بُعد (صعوبات تنوع الأدوات التكنولوجية الحديثة)، يليه في الترتيب الرابع بُعد (صعوبات في المرافق الصفية)، وجاء بُعد (صعوبات التدريب) في الترتيب الخامس، وأخيراً جاء بُعد (صعوبات مرتبطة بالطالب) في الترتيب السادس، وجاءت جميعها بدرجة صعوبة متوسطة. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين تقديرات الطلبة المعاقين بصرياً في درجة صعوبة استخدام الأدوات التكنولوجية المساعدة في الأبعاد الستة، وذلك تبعاً لشدة الإعاقة والعمر والجنس(ذكور وإناث)، مما يعني أن درجة الصعوبة كانت متشابهة لديهم بغض النظر عن شدة إعاقتهم أو عمرهم أو جنسهم. وأخيراً خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات، من أهمها عمل دراسات عن صعوبات استخدام الأدوات التكنولوجية لدى فئات الإعاقة السمعية والعقلية والحركية وغيرها.