ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قياس جودة خدمات المكتبة الجامعية في مؤسسات التعليم العالي تطبيق لمؤشرات الإدراكات و التوقعات ؟ : دراسة ميدانية بمكتبات جامعة تبسة الجزائر

المصدر: المؤتمر الخامس والعشرون: جودة الأداء في المكتبات ومراكز المعلومات والأرشيف
الناشر: الإتحاد العربي للمكتبات والمعلومات - اعلم
المؤلف الرئيسي: الحمزة، منير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El Hamza, Mounir
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: تونس
رقم المؤتمر: 25
الهيئة المسؤولة: الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ( أعلم ) و دار الكتب الوطنية
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 2110 - 2146
رقم MD: 652141
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

159

حفظ في:
المستخلص: خلال العقد الأخير، خاصة مع ظهور تكنولوجيا الاتصال وثورة المعلومات ووصولها إلى كل فرد ومؤسسة في المجتمع بتكلفة معقولة ظهر إلى الوجود تعابير علمية جديدة مثل "إدارة الجودة". وقد يبدو هذا المصطلح الإداري الأخير غريب نوع ما، وتعد إدارة الجودة من أكثر الموضوعات سخونة في وقتنا الحالي، كما تعد بؤرة التركيز لجهود أطراف متعددة بوجهات نظر مختلفة على وجه الخصوص العاملين في مجال المعلومات والمكتبات، وتبدو كلمة إدارة الجودة كلمة ذات وقع ثقيل على أسماع مسيري المكتبات الجامعية على وجه الخصوص نظرا لطبيعته خدماتها ومجتمع مستفيديها في الفترة الأخيرة ويرجع ثقل هذه الكلمة إلى اعتبارها إحدى المبادرات المطروحة بكثرة خلال السنوات الأخيرة وتعتبر إدارة الجودة أخر أنواع الأساليب الإدارية الحديثة وأحدث المفاهيم في علم الإدارة والني نمت الأدبيات المتعلقة بها كما ونوعا، والتي تعد أهم السمات الحيوية التي توثر على نوعية وجودة العمل في المكتبات الجامعية وفي مؤسسات التعليم العالي. وضمن هذا السياق تسعى بعض المؤسسات التوثيقية بصفة عامة والمكتبات الجامعية بصفة خاصة ولعل أبرزها مكتبات جامعة تبسة إلى تبني الأنماط الإدارية الحديثة والني أبرزها (إدارة جودة الخدمات)، ولكن رغم كل ما قيل عن جودة الخدمات في المكتبات الجامعية الجزائرية، إلا أن مؤشرات قياسها وتقييمها في المكتبات الجامعية ككل لا يزال يطرح الكثير من نقاط التساؤل. ولهذا جاءت هذه الورقة في سياق محاولة قياس جودة خدمات المكتبة الجامعية في مؤسسات التعليم العالي بالاعتماد على مؤشرات الإدراكات والتوقعات من خلال دراسة ميدانية بمكتبات جامعة تبسة بالجزائر.