المستخلص: |
يصف هذا المقال السمات المؤسسية الرئيسية لقطاع التعليم والتدريب المهني والفني في استراليا، مع التركيز بشكل خاص علي إطار المؤهلات الدراسية ، وكيف ترتبط هذه المؤهلات بسوق العمل ودور الصناعة . إلي جانب ذلك، يلقي المقال نظرة موجزة علي اثنين من التحديات السياسية الراهنة بالنسبة لاستراليا. وسعيا لاستخلاص دروس تلائم دول أخري في منطقة المحيط الهادي الآسيوية ، يناقش المقال أهمية السياق ، خاصة حجم وتركيب الاقتصاد، ويشير إلي أنه يمكن الحكم علي فعالية قطاع التعليم الفني والمهني والتدريب بوصفه مجالا جيدا للاستثمار إذا ما كان يؤدي إلي التوظيف وفرص عمل مجزية بشكل أفضل.
|