LEADER |
02637nam a22002057a 4500 |
001 |
0130489 |
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 393217
|a مورا، لور
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a اختراع الجنس المحايد
|
260 |
|
|
|b المجلس الدولى للفلسفة والعلوم الإنسانية
|c 2006
|
300 |
|
|
|a 87 - 103
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
520 |
|
|
|a إن الجنس الثالث، الذي ظل يعنى لفترة طويلة من التاريخ ((الخنثوى)) والشاذ جنسيا المشتهى للمماثل، قد اتخذ مغزى جديدا عام ١٩٠٠، عندما تم تطبيقه على النساء المتحررات، اللاتي تم ذكرهن وإبرازهن في القصص، وفى تحليل الأطباء النفسيين. وقد تم ضم هؤلاء النساء إلى السحاقيات، باعتبارهن ضعيفات الميل إلى الجنس طبقا لطريقة حياتهن الحديثة، وأطلق عليهن صفة ((المحايد)) جنسيا، أو شغالات النحل في خلية النحل حيث تميل علامات الذكور والإناث إلى الاختفاء. ولا تدخل هذه الفئة ضمن الرجال (من الناحية الجنسية)، ولا ضمن النساء حسب علاقات الجنسين (وذلك على الأقل طبقا للافتراضات التقليدية)، ولكنها تكون ((جماعة منظمة)) جديدة، قامت بالتأكيد على كل مصادر القلق في هذا العصر، مثل التغيرات الارتدادية نحو الصور الثنائية، والتهديد بمحو التميز ((وانقراض الجنس)). وبالنسبة لهؤلاء القابلين بهذه التسمية، فقد نشأت الحيادية الجنسية من مبدأ تصوري ليصبح أداة لنوع من التحررية، ووسيلة استراتيجية لإقامة فراغ خلاق مطهر من النزعات الجنسية، وهادفا نحو اختيار سياسي، مع الإدراك بظهور ((أجناس راقية)). ولكن هذه الحيادية غيرت من معناها، وطرقت أبواب الشطط بالغ السوء
|
653 |
|
|
|a الجنس
|a الجنس الثالث
|a الجنس المحايد
|a السحاق
|a المرأة السحاقية
|a الخناث
|a المثلية الجنسية
|
700 |
|
|
|9 393219
|a يوسف، عمر عبدالرحمن
|e مترجم
|
773 |
|
|
|c 007
|e Diogenes
|l 208
|m ع208
|o 1504
|s مجلة ديوجين
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1504-000-208-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 747521
|d 747521
|